الصفحه ٣٣٦ : كونه شديدا فهو هاهنا في معنى المفعول به (سيدي).
(٥) حال من الضرب لا صفة ؛ ؛ إذ لا مطابقة بين الصفة
الصفحه ١٥ : الشيء صاحب كمال وفضيلة
بالنسبة لنا إلى الغير كتقدم المعلم على المتعلم (تعريفات
سيدي).
(٢) فإن قلت
الصفحه ١٩ : المهملات ، ولأن اللفظ خاص مما يخرج من الفم بخلاف القول ، يقال
لفظ الله كما يقال : قول الله تعالى. (سيدي
الصفحه ٢٦ : نكتة لتأثير الحول طرف استنباطها. (سيد الشريف).
(٢) وكأن النكتة أيضا
في تقديم الوضع على الإفراد في
الصفحه ٢٩ : زيد حال مشاهدته لم يظهره دلالته أو لم يدل كما قال السيد
السند ، فإن وجود اللافظ يعلم حينها بالمشاهدة
الصفحه ٣٨ :
واسم ، ولو جعل الرابط بين الشرط والجزاء كما حققه السيد السندي يخرج عنه قطعا ؛
إذ لا يصح التعبير عن طرف
الصفحه ٤٥ : محكوما عليه وبه ولا يمكن أن
__________________
ـ هذه العبارة مأخوذة بعينها للسيد
الشريف في حواشي
الصفحه ٥٨ :
أن صاحب الكشاف) الحق أنه لا مشاحة في الاصطلاح ، فكل
منها اصطلح على ما هو أليق في نظره ، إلّا أن السيد
الصفحه ٦١ : ، والثاني بالمشابهة كأسماء المبنية ، والثالث
بالتبعية كالمنفي والمنادى في قولك : لا رجل ظريف ويا زيد. (سيدي
الصفحه ٦٥ : الورود) جعل السيد المعتورة
بمعنى الداخلة بالنوبة ولو مجازا ليسلم عن تكلف التضمين ، ويدل عليه قول الشيخ أي
الصفحه ٨٧ : الإعراب ، فيكون مجازا بعلاقة التلازم وعطفه على الإعراب لا يخلو عن ركاكة
كما لا يخفى. (سيد جلال
الصفحه ٩٠ : :
سلام (٣) على خير
الأنام وسيّد
حبيب إله
العالمين محمد
بشير (٤) نذير هاشميّ
الصفحه ١٠١ : تقدير الأصل
المعدول عنه فاندفع المنافاة. (سيد جلال).
(٤) قوله : (ولم
يوجد ... إلخ)
أما انتفاء الوصف
الصفحه ١٣٤ : حكم واحد. وخذ التقريرات
للمصحح في دار الطباعة ، السيد أحمد الحجاني القيصروي المدرس بدار السلطنة
الصفحه ١٣٩ : ، وهو لغة في تصمت بالضم ، وإن لم يشتهر
فلا عدل فيه. (سيدي).
(٢) قوله : (لجواز
ورود اصمت كسرتين) بنا