الصفحه ٢٨٢ : (يا)
أصل في حروف النداء ، حتى يعبر عنه بصيغة النداء ويجوز أن يراد بصيغة النداء مجموع
المنادى مع اليا
الصفحه ٣٢٦ : (رضا).
(٩) يعني لما كان التقدير عبارة عن مجموع الحذف والإبقاء في النية وكان
الأصل بقاءها في اللفظ ـ
الصفحه ٣٦٨ : فإن الأبوة الكل الذي هو أبوة مجموع الأولاد حقيقة وحقيقة كل واحد منها
واحد كالماء والزيت فلا حاجة إلى
الصفحه ٣٧٨ : أن تطلق على المثنى والمجموع (إلا إذا
كان) التمييز (جنسا) (٥) يقع على القليل والكثير ، فإنه إذا قصد
الصفحه ٤١٥ : لدلالة حرف الشرط عليه (عافية).
(٧) فالضمير راجع إلى خبر كان لا إلى مجموع كان وأخواتها فلا يرد اعتراض
الصفحه ٤٢١ : ، فيدخل
فيه المثنى والمجموع.
وإنما بنى ،
لتضمنه معنى (من) ، إذ معنى (لا رجل (٣) في الدار) : لا من رجل
الصفحه ٤٢٦ : فيكون المجموع جملة واحدة. (م).
(٢) وقد يقال إذا كان
قوة منصوبا يكون معطوفا عطف مفرد على مفرد في يكون
الصفحه ٤٥٢ : حاصل من غير جعله
علما فجعل المجموع علما لتحصيل بعين تحصيل الحاصل فلا فرق في تحصيل الحاصل بينه
وبين
الصفحه ٤٩٤ : ) (قام رجل (قاعدون (٣)
غلمانه) لأنه بمنزلة (٤)
(يقعدون غلمانه).
وإلحاق علامتي
المثنى والمجموع في الفعل
الصفحه ٥١٤ : المستثنى متعلق بالمجموع عدم الجواز مع
المخالفة. (ع ص).
(٥) فالحجرة عطف على الدار والعامل في الدار هو عمرو
الصفحه ٥٢٠ : والمجموع والمذكر والمؤنث (باختلاف
صيغتهما) (٥) إفراد وتثنية وجمعا (و) اختلاف ضميرهما (٦) العائد إلى المتبوع
الصفحه ١٠٢ : يكن فيه الراء
اطراد للباب. (سيد عبد الله).
أراد بقوله : (قطام) فعدل التي يكون
علما للأعيان المؤنثة
الصفحه ١٦٤ : ، ولا بالإضمار. (سيدي).
ـ قوله : (فلا
يكون فيه مجال تنازع) مقتضاه أنه لا يصح التنازع ، ولا يجوز
أن
الصفحه ٢١٥ : ولا المشبهتين
بليس ، والمفعول الثاني من باب أعلمت ، وكالمبتدأ في أقام الزيدان؟ (سيدي).
ـ أي : عن
الصفحه ٢٦٠ : ولذا لا يجوز نزع اللام عن مثل الرجل لأنه يفيد تعريفا
وهو يفوت بانتزاعه فالمانع معنوي (سيد على متوسط