الصفحه ٩٣ : المقام مثلا عنه ، وهو لا يخرج
به ؛ لأن المغايرة أعم من أن يكون بتبديل حروفه الأصلي إلى آخر ، فأجاب بقوله
الصفحه ٢٩٢ :
احترز به عن نحو : (زيد أبوك) ولا يريد به أن يليه الفعل أو شبهه متصلا به
، بل أن يكون الفعل أو شبهه
الصفحه ٣٢ : .
(٧) قوله : (في
الفهم عنها) داخلا أشار بهذا إلى دفع ما يرد من أن
المصدر واسم الفاعل والمفعول يقترن ضرورة
الصفحه ٧٩ : بالتقاء
__________________
ـ وفي هذا البيان
فوائد الأولى أن قوله : (التقدير إشارة إلى بيان الأقسام
الصفحه ٨٤ : ءة رتبته عن الجمع بسبب عدم قيامه مقام العلتين. (عصمت).
(٢) إشارة إلى أن في
عدد علل خلافا ، فقال بعضهم
الصفحه ١٤٩ : (١) الفعل) بالأصالة لا بالتبعية ، ليخرج عن الحد توابع
الفاعل ، وكذا لمراد في جميع حدود المرفوعات والمنصوبات
الصفحه ١٥٧ : معناه انحصار مضروبية عمرو في زيد ، فإذا كان كذلك انقلب المعنى قطعا.
(محمد
أفندي).
(٣) ولما فرغ عن بيان
الصفحه ٢١٥ :
(هو) (١) أي : خبر إنّ وأخواتها (المسند) إلى شئ آخر (٢) (بعد دخول) أحد (هذه الحروف) (٣) عليهما
الصفحه ٤٥٦ : (مررت برجل حسن الوجه) (٤) بإضافة الصفة إلى معمولها ، وجعلها صفة للنكرة.
فمن جهة أنها
لم تفد تعريفا جاز
الصفحه ٤٦٣ : أسماء الفاعلين والمفعولين مجردة عن اللام بمفعولاتها وكانت مضمرات
متصلات التزموا الإضافة ولم ينظروا إلى
الصفحه ٥٠٩ :
بأجنبيين (٢) لمتبوعهما ولا منفصلين عنه ، لعدم تخلل فاصل بينهما
وبين متبوعهما ، فلا حاجة في ربطهما إلى
الصفحه ٥١٦ : لدفع ضرر الغفلة عن السامع
، أو لدفع ظنه بالمتكلم الغلط ، وذلك (٤) الدفع يكون بتكرير اللفظ ، نحو : (ضرب
الصفحه ٩٩ : الآخر. وقال بعضهم : هو معدول عما ذكر معه (١) (من) أي : عن آخر من ، وإنما لم يذهبا إلى تقدير الإضافة
الصفحه ١٨١ : (٢) عن العوامل اللفظية) أي : الاسم الذي لم يوجد فيه عامل (٣) لفظي أصلا، واحترز به عن الاسم الذي فيه عامل
الصفحه ١٠٠ :
: (وعلى ما ذكرنا)
إشارة إلى قوله : (فإذا اعتبر إخراجها عن واحدة ... إلخ) لك أن تجعل إشارة
إلى قوله : (ولكن