الصفحه ١٢٣ : إلى التقصي عنه.
(ونحو : (جوار)
(٢) أي : كل جمع منقوص على وزن (فواعل) يائيا كان أو واويا ك : (الجواري
الصفحه ٢٧٢ : ) احترازا عن الجمع بين
العوض والمعوض عنه فإنه غير جائز.
(و) قالوا : (يا
ابن أمّ) و (يا ابن عمّ خاصة
الصفحه ٣٨٥ :
تقدير الإخراج (خبيصي).
(٣) وهذا القيد مستدرك ؛ إذ الإخراج لا يكون إلا عن متعدد لكنه توطئة
لتقسيمه إلى
الصفحه ٤٨١ : : (متأخر) لوحظ أراد بأن المراد بالثاني المتأخر الخاص كما هو
الظاهر من كلامه فليس فيه إشارة إلا إلى توجيه
الصفحه ١٧٥ :
أو شبه فعل لم يذكر فاعله ، وإنما لم يفصله (٣) عن الفاعل ولم يقل: ومنه كما فصل المبتدأ حيث قال :
ومنها
الصفحه ١٨٣ :
نحو : قوله تعالى : (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ
آلِهَتِي يا إِبْراهِيمُ) [مريم : ٤٧].
واحترز به عن
نحو
الصفحه ١٩٠ :
غير معتاد يتشاءم به يكون شرّا لا خيرا. فعلى الأول يصح القصر بالنسبة الى خير ،
فمعناه : شرّ لا خير أهر
الصفحه ٢٥٩ : كان) المعطوف المذكور (كالحسن) أي : كاسم
الحسن في جواز (٧) نزع اللام عنه.
__________________
ـ رتبا
الصفحه ٢٦٣ : ، بلا تخلل واسطة بين الابن وموصوفة ،
كما هو المتبادر إلى الفهم ، فيخرج عنه مثل : (يا زيد الظريف ابن عمرو
الصفحه ٣٤٢ : (صاحبها معرفة) المنبئة عن تخلفه (٤) في بعض المواد تنافى الشرطيه (٥) ويحتاج إلى أن يصرف الكلام عن ظاهره
الصفحه ٣٨٧ : (إلا) التي للصفة داخلا في
المستثنى ، لئلا يذهل عنه (في كلام (٥) موجب) أي : ليس بنفي ، ولا نهي ، ولا
الصفحه ٢٩ : الوضع لا حاجة إلى ذكر الدلالة
، كما وقع في هذا الكتاب.
لكن الدلالة لا
تستلزم الوضع لا مكان أن يكون
الصفحه ١٩٢ : ، لعدمها ، وهذا القول
أقرب (٢) إلى الصواب ، ولما كان الخبر المعرف ـ فيما سبق ـ مختصا بالمفرد ، لكونه
قسما
الصفحه ٣٥٦ : هنا كلام بعيد عن التحقيق فجرى أن لا تذكره (عب).
ـ قوله : (ليدل
بها على زمان) هذا إشارة إلى أن ما
الصفحه ٤٥٤ : زيد) (مضافة
إلى معلولها) احتراز عما إذا كانت مضافة إلى غير معمولها ، نحو : (مصارع (٢) البلد ، وكريم