الصفحه ٤١٣ :
وزعم الأخفش : أن سواء إذا أخرجوه عن
الظرفية أيضا نصبوه استنكارا لرفعه فيقولون: (جاءني سواءك) وفي
الصفحه ٤٥٥ : الفاعل فإنه من قبيل الإضافة إلى
الفاعل وفيه ضمير أيضا قيل الفاعل بعد الإضافة خرج عن قوله فاعلا لفظا لكنه
الصفحه ٨٩ : للضرورة. (عصام).
(٤) يشير إلى أن كون
اللام للعوض عن المضاف إليه وللعهد فإن الضرورة مخصوصة بالشعر لا توجد
الصفحه ١٨٢ :
ونقل عن سيبويه
: جواز الابتداء بها من غير استفهام بها من غير استفهام وبقي مع قبح ، والأخفش يرى
الصفحه ٨٧ : الفعل
(٣) من حيث إن له فرعيتين بالنسبة إلى الاسم :
أحداهما :
افتقاره إلى الفاعل.
وأخراهما :
اشتقاقه
الصفحه ٩٧ :
المعدول عن ذلك الأصل ليتحقق العدل ، فلا دليل عليه إلا منع الصرف. فعلى
هذا (١) قوله (تحقيقا
الصفحه ١٨٦ : الخبر عن العوامل اللفظية ؛ ليسند إلى ما ، فالابتداء العامل في المبتدأ
مغاير للابتداء العامل في الخبر
الصفحه ١٩٩ : ، وبقوله : (في جانب المبتدأ) إلى
كون الضمير بارزا لا مستكنا من غير تعدد المخبر به عنه قيده بهذا تصحيحا
الصفحه ٢٦٧ :
من أجلك يا
التي (١) تيّمت قلبي (٢)
وأنت بخيلة
بالوصل عنّي
لأن
الصفحه ٢٩٣ : مرادفه ولازمه لما صح
تسليط مرادفه لا يصار إلى تسليط لازمه (عصمت).
(٤) جواب عن سؤال
مقدر ، تقديره أن
الصفحه ٤٠١ : العلم ويلزم منه
أن تجعل الصفات المعدومة عنه في حكم الموجودة له نظرا إلى أن ثبوت تلك الصفات قرب
من ثبوت
الصفحه ١٠١ :
أين يحكم فيهما بالشذوذ؟ ومن هذا تبين الفرق (١) بين الشاذ والمعدول (أو تقديرا) أي : خروجا كائنا عن
الصفحه ١٤٧ : ).
(١) قوله : (وهو مذكر
لا يعقل) ناظر إلى قوله : (لا المرفوعة) ، وهذا القول أيضا إيماء إلى أنها يجمع
بالألف
الصفحه ١٩٨ : وحقيقة ، وعلى التقديرين ليس
بجملة صورة ، واحترز به عن نحو : زيد أين أبوه؟ إذ لا يبطل (٢) بتأخيره صدارة ما
الصفحه ٢٨٤ :
به (١) عن المنادى لعدم دخوله عليه ، بخلاف (يا) فإنه مشترك
بينهما.
(وحكمه) اي :
حكم المندوب