الصفحه ٥٠ : ).
(٤) قوله : (منقولة
عن المصادر) معناه أن الكل في الأصل مصادر موضوعة لمعنى مصدري نقل إلى معنى الفعل
، وهذا
الصفحه ٣١ :
في نفسها أن تدلّ الكلمة عليه بنفسها من غير (١) حاجة إلى انضمام كلمة أخرى إليها لاستقلاله
الصفحه ١٥٣ :
وأجيب عنه بأن
هذا لضرورة الشعر ، والمراد عدم جوازه في سعة الكلام وبأنه لا نسلم أن الضمير يرجع
إلى (عدي
الصفحه ٣٠٨ : (٥) إلّا في رواية شاذة عن بعضهم ، فاضطر النحاة إلى أن
تمحّلوا لاخراجه عن هذه القاعدة المذكورة لئلا يلزم
الصفحه ٣١٣ : ).
وتقدير : (بعد)
في مثال النوع الثاني غير مناسب ؛ لأن المعنى على الاتّقاء عن الطريق لا على
تبعيده منه
الصفحه ٣٦٤ : زيد نفسا) (٢) فإنه في قوة قولنا :
(طاب شيء منسوب
إلى زيد) (٣) و (نفسا) يرفع الإبهام عن ذلك الشي
الصفحه ٢٩٦ : بالابتداء وهو تجريد الاسم عن
العوامل اللفظية للإسناد فيكون إشارة إلى عامل الرفع أو المراد بالابتداء المعنى
الصفحه ٤٤٣ : لا في المتن ، ولا في
شرحه ولم ينقل عنه شيء فيه من سائر مصنفاته.
وقد تكلف بعضهم
في إضافة الصفة إلى
الصفحه ٤٧ : يرجع إلى (ما) الموصولة التي هي عبارة
عن الكلمة وهذا هو الظاهر ، ليكون على طبق ما سبق في وجه
الصفحه ٩٦ :
ففي بعض تلك
الأمثلة يوجد دليل غير منع الصرف يدل على وجود الأصل المعدول عنه ، فوجوده محقق
بلا شك
الصفحه ٤٥ : ء الكلي أيضا عن مستقبل بالمفهومية ؛ لأنه يقتضي الارتباط إلى شيء ، أي :
إلى متعلق فأجاب رحمهالله : بأنه لا
الصفحه ٣٤٣ : هذا إلى تأويل وتأويله أن
العراك مصدر عن حال محذوف تقديره : أرسل الحمار تعترك العراك ومررت به ينفرد
الصفحه ٢٦٥ : ولا يقال يا أيها الله ؛ لأن اللام الذي
في الله ليس للتعريف بل هي عوض عن حرف أصلي وهو الهمزة في آله
الصفحه ٢٧١ : ) على الوجوه الأربعة كسائر ما أضيف إلى ياء المتكلم مع
وجوه أخر زائدة عليها ، لكثرة استعمال ندائيهما في
الصفحه ٣٣٨ : عنهما.
(٢) المستثنى للانقطاع أي : إلا أن يحتاج إلى تعميم الفاعل أو المفعول لأجل
دخول الحال عن المضاف