الصفحه ٣٨٣ : ) فإنه حينئذ يكون في (كاد) ضمير الشأن لتذكيره (٥) ، ويعود ضمير (تطيب) إلى سلمى ، ويكون (نفسا) تمييزا عن
الصفحه ٢٢٠ : ولا مال ، ولا يحتاج إلى ذكر الخبر ؛ لأن تقدم ذكره في السؤال أغنى عن ذكره في
الجواب ، وعلى هذا أيضا
الصفحه ٣٨٢ : فاعل (٣) للفعل المذكور من غير حاجة إلى جعله متعديا ؛ لأن
المتكلم لما قصد إسناد الامتلاء إلى بعض متعلقات
الصفحه ٤٧٧ : : امرأة آه قيل : إنما صرح بالقول تحرزا عن نسبة الحم
والهن إلى نفسه ولو قال ويقال لكان اولى للتحرز عن من
الصفحه ٣٨٠ : فاعل معنى تمييز عن النسبة تقديرا (لاري).
(١) قوله : (ويجوز أن يكون) أي : الطبق بمعنى اسم الفاعل كما
الصفحه ٩٥ :
وقال بعض
الشارحين : قد جوز بعضهم تعريف الشيء بما هو أعم منه إذا كان المقصود منه تمييزه
عن بعض ما
الصفحه ٣٧٣ : تمييزه.
(٣) والتقدير فيه : طاب شيء منسوب إلى زيد نفسا فنفسا يرفع الإبهام عن ذلك
الشيء المقدر فيه (محمد
الصفحه ١٥٠ : أسند إلى الفاعل (على جهة قيامه به) (٧) ...
__________________
(١) لأنه خبر عنه ،
والمسند إليه هو
الصفحه ٣٧٧ : أبوين وطاب الزيدون
آباء هذا التمييز لما انتصب عنه أو لمتعلقه فليراجع إلى القرائن إن كانت فلما
اختلفت
الصفحه ٣٢٩ : كما أسند إلى الجار والمجرور في
المفعول به ، وفيه وله.
والضمير
المجرور راجع إلى اللام ، واعتذر (٢) عن
الصفحه ٣٨٦ : : (جاءني
القوم إلا زيدا) مشيرا (٤) بالقوم إلى جماعة خالية عن (زيد) أو لم يكن(٥) نحو : (جاءني القوم إلا
الصفحه ٣٧٦ : تمييزا عن متعلقة
باعتبار ان الطيب مسند إلى متعلقة وهو (أبوه) (٨) (وإلا)
(٩) أي : وان لم يكن
التمييز بعد
الصفحه ٦٥ : ، وإما إلى ما
الموصولة التي هي عبارة عن الحركة والحرف. (مصطفى جلبي).
(٤) قوله : (على
تضمين مثل معنى
الصفحه ٤٧٨ :
الجمهور ، وإن نقل عنه بعضهم ذلك الخلاف في الأسماء الأربعة.
(ويقال) في (فم)
حال الإضافة إلى ياء المتكلم
الصفحه ٤٤ : دلّ على معنى في نفسه) يرجع
إلى (معنى) أي : ما دل على معنى باعتباره في نفسه وبالنظر إليه في نفسه ، لا