الصفحه ٢١٧ : ، فإن أين يقتضي إبهام زيد وبينهما تناقض. (غجدواني).
(٤) مجرور بها مضاف
إلى ضمير يرجع إلى الخبر وهو
الصفحه ٢١٩ : عن الرجل ، لا لنفي الرجل
نفسه.
(هو المسند)
إلى شيئ آخر ، هذا شامل لخبر المبتدأ وخبر (إنّ ، وكأنّ
الصفحه ٢٢٨ :
(فالأول) أي :
الذي للتأكيد ، لا يثنى ولا يجمع (١) ؛ لأنه دال (٢) على الماهية (٣) المعرّاة عن
الصفحه ٢٥١ : منه ليحضر ،
فيقضي منه التعجب ويتخلص (٨) منه.
وأجيب عن لام
التعجب بوجه آخر ذكره المصنف في (الإيضاح
الصفحه ٢٥٣ : النصب وهي
المفعولية متحققة فيه ، وما غيّره مغير عن حال وما سوى المفرد المعرفة ، أما ما لا
يكون مفردا بأن
الصفحه ٢٦١ : يباشرها أيضا ولا بأس بفساد العلة
النحوية (قدمي).
(٣) نظرا إلى تميما
في نفسه غائب وجوز الشيخ الرضى كلكم
الصفحه ٢٧٣ :
وغيرهما (شرح كافية وهندي).
(٧) ولما كان هذا الحذف مشتركا بين ما هم المقصود وغيره أشار إلى تميزه عنه
الصفحه ٢٨٧ : (٧) ، فلو حذف منه حرف النداء لم يسبق الذهن الى أنه منادى.
(والإشارة) (٨) أي : وإلا مع اسم الإشارة ؛ لأنه
الصفحه ٣٠٥ : الاستفهام ، لكن يظهر بعد تعمق النظر انه
ليس منه فإنه وان صجق عليه انه اسم بعده فعل مشتغل عنه بضميره لكنه ليس
الصفحه ٣٣٠ :
لم يسمّ فاعله فيه الضمير الراجع إلى مصدره ، أي : حيل الحيلولة ؛ لأن (بين)
للزوم ظرفيته لا يقام
الصفحه ٣٧٨ : والكثير فلا
حاجة (٧) إلى تثنيته وجمعه ، نحو : (طاب زيد علما) والزيدان علما والزيدون علما (إلا
أن يقصد
الصفحه ٤٨٦ : فإنه لا شيء يشرك معه تعالى في اسم الله سبحانه حتى يحتاج إلى تخصيصه
وتمييزه تعالى عنه ونحو أعوذ بالله من
الصفحه ١٠٩ : أحد الأمور الثلاثة ليخرج (١) الكلمة بثقل أحد الأمور الثلاثة عن الخفة (٢) التي من شأنها أن تعارض ثقل
الصفحه ١٣٦ : ، إشارة إلى أن قولهم : (لا
يخلو عن المسامحة) ؛ لأن المسمى هو ،
أو كلي غير محسوس ولا ملفوظ. (حلبي
الصفحه ١٤١ : الوصفية الأصلية لا باعث (٣) على اعتبارها أيضا فلم اعتبرها وذهب إلى ما هو خلاف
الأصل فيه؟ أعني : منع الصرف