الصفحه ٥٦ : يقوم مقامه ، فلم يحتاج فيه إلى التخفيف. (لمحرره).
(١) قوله : (من
التعريف ... إلخ)
فيه أن تعريف الحدث
الصفحه ٦٤ : المعاني المعتورة
عليه) وكأنه (٦) أراد هذا المعنى حيث قال : ليس هذا من تمام الحدّ ، لا
أنه خارج عن الحدّ
الصفحه ٩٨ : عن الصيغة وعن التكرار ، وعن الصيغة وعن الاسمية إلى الوصفية ، وذلك لأن
اعتبار العدل أمر اضطراري يجب أن
الصفحه ١٧٢ : قوله : (وإذا تنازع الفعلان) إلى قصد تنازعهما وهو ظاهر لا محل عنه لمن تأمل وتتبع
، ووقع لعصام لا يخفى
الصفحه ٣٥٤ : الضمير لا يجب أن يقع في الابتداء (٥). فلا يدل على الربط في أوّل الأمر نحو : (كلمته فوه (٦) إلى فيّ
الصفحه ٣٨١ : الركوب
وليس كذلك (توقادي).
(١) ولما قسم التمييز أولا إلى ذات مذكورة أو مقدرة وقسم المذكورة إلى
أربعة
الصفحه ٤٢٠ : المترادفة أحوال واقعة عن
ذي مال واحد والمتداخلة أحوال كل منها واقع عن ضمير حال سابق فأشار الشارح إلى أن
هذه
الصفحه ٢٠٠ :
لإمكان الذهول عن الفتحة ، لخفائها ، أو في الكتابة (١) (مثل : عندي (٢) أنّك (٣) قائم ، وجب تقديمه
الصفحه ٢٤٥ : يكون آلة الطلب لفظية نحو يا زيد أو تقديرا بأن يكون
آلته مقدرة مثل (يُوسُفُ
أَعْرِضْ عَنْ هذا)[يوسف
: ٢٩
الصفحه ٢٧٦ :
ناسبه التخفيف بالترخيم ، لكثرة نداء العلم مع أنه لشهرته يكون فيما أبقى
منه دليل على ما ألقى عنه
الصفحه ٢٨٨ : المعارف (١) التي يجوز فيها حذف حرف النداء ، العلم سواء (٢) كان مع بدل عن حرف النداء كلفظة (الله) فإنه لا
الصفحه ٣١٢ : (٤): نعم ، لكنه وضع في المعطوف المظهر موضع المضمر العائد إلى
المعمول اشعارا بأنه محذر منه لا محذر (مثل
الصفحه ٤٨٥ :
التوابع في هذه الأمثلة على حصول معنى في المتبوع إنما هي بخصوص موادها.
فلو جردت عن
هذه المواد ، كما يقال
الصفحه ٢٧ : كلامية (٢) ، فيخرج به عن حد الكلمة (٣) ، مثل : (الرجل) (٤) و (قائمة)(٥) و (بصري) وأمثالها (٦) مما يدل جز
الصفحه ٣١٠ : فيها (٥) (النصب) (٦) واختيار (٧) النصب
__________________
(١) قوله : (مستقلتان كل منهما منقطعة عن