الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة
الحمد لله الذى
رفع السماء عبرة للناظرين وبسط الأرض وجعل فيها
الصفحه ١١ :
ذكر أسماء مكة وصفاتها
سماها الله
تعالى بأربعة أسماء : مكة والبلد والقرية وأم القرى.
قال الله
الصفحه ٨٥ : ، فلما سكن المكان بناه مدينة سماها
زبيد ، واشتق زبيدا لأنها من الزبدة على ما جرى فى اليوم الأول.
فصل
الصفحه ٩٩ :
صفة زبيد
سماها النبى صلىاللهعليهوسلم أرض الحصيب ، لأن النبى صلىاللهعليهوسلم قال لمعاذ بن
الصفحه ١٢٩ : بلقيس ، لأن هؤلاء القوم
المقدم ذكرهم كانوا عفاريت ، وما سميت عدن عدن إلا بعدنان لما بناها سماها على اسم
الصفحه ١٣٦ : ، العادل المؤيد من السماء ، المنصور على
الأعداء ، المتوج بالجلال والسناء ، شاهنشاه المعظم ، مالك رقاب الأمم
الصفحه ١٥٧ :
بالمقابر ، وأما كلاب عدن فنعوذ بالله من عضهم ، لأنهم رجعوا سما ناقعا لقلة شربهم
الماء ، وإذا حصل لهم ما
الصفحه ١٨٨ : الجنوب ، والسرطان المياه
العذبة والأمطار الكثيرة الحركة وما ينزل من السماء ، الأسد ، النيران التى تدخن
فى
الصفحه ١٨٩ : سماه الأفيوس ، وبه
كانت وقعة أهل الكهف مع دقيانوس الملك والله أعلم ، وصورته على هذا الوضع والترتيب
الصفحه ٢١١ : رمى أبعد
شأو المرتمى
فجرّع
الأحبوش سمّا ناقعا
واحتل من
غمدان محراب الدّما
الصفحه ٢٦٠ : لعمرو المنكر عليه : ادخله!
فإذا دخله يقول له : ارفع رأسك إلى الله ، فإذا رفع رأسه نحو السماء قال زيد
الصفحه ٢٧٩ : عمرها علىّ بن المهدى حصنا مكينا سكنها ،
ويقال : لما بنى على بن المهدى هذا الحصن سماه زبيد ، على مدينة
الصفحه ٢٨٢ :
يطوف بكأسها
ساق أديب
ولهذا سمى
إقليم حضرموت الوادى المفتون ، وسماه الله عزوجل الأحقاف ، كما
الصفحه ٢٨٣ : السموات السبع ورب
العرش العظيم ، فقال له الرجل : ابن من؟ قال : ابن عبد الكريم ، الذى يمسك السماء
أن تقع
الصفحه ٢٨٩ : ثمانى عشرة وستمائة خوفا من الملك المسعود أبى
المظفر يوسف بن محمد بن أبى بكر بن أيوب وبنى المنصورة وسماها