الصفحه ٩ : وسرة الأرض
المعمورة ، وأحب بلاد الله إلى الله ورسوله فى السنن المشهورة (١) ، ثم
الصفحه ٢٥ : رسول الله شبهت على بن أبى طالب باليعسوب وهو
النحلة؟ فقال النبى صلىاللهعليهوسلم : «المؤمن كالنحلة لا
الصفحه ٥٨ : الرسول حملا حديدا ، فلما فتح الحمل الحديد
قدام الأمير بمكة وجده قضبان ذهب ، فرد الرسول راجعا وقال : قل
الصفحه ١٤٤ : ، وفى اليوم [الذى] كان
فيه فتح الخضراء فتح مولانا مدينة الرعارع فالتقى رسولى ورسوله بالبشرى ، وذلك من
الصفحه ٣٠٠ : الله عنه ، فكان لقبه : خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وقد استحدث لقب : أمير المؤمنين لصعوبة قول
الصفحه ٣٢٩ :
مكران للرسول : والله ما علمنى قطع الطريق إلا ملككم.
فقال الرسول
على لسان ملكه : مثلى يقاوى مثلك ، قال
الصفحه ٥ : لا شريك له ، ونشهد أن سيدنا محمدا عبده
ورسوله ، شهادة نلقى بها ربنا يوم العرض عليه ...
وبعد
الصفحه ١٣ : من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن سراياه.
والقرية اسم
لما يجمع فيها جماعة كثيرة من الناس ، وهذا
الصفحه ١٩ : المعلى ينفذ إلى عرفات ، وباب درب
الثنية ينفذ إلى مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم ويسمى باب جدة ، وباب
الصفحه ٥٥ : عنه ، تسامعت
أهلوه بالخبر فقصدوه وأسلموا على يد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسكنوا جدة لأنهم كانوا
الصفحه ١٦٦ : وستمائة ، ودل على تصديق المقالة دخول نور الدين عمر بن
على بن الرسول إلى عدن يوم الأربعاء السادس
الصفحه ٢٠٤ : السحول فرسخان ، وهو الذى ينسج فيه الثياب السحولية ، وكفن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ثوبين منها
الصفحه ٢١٠ : بقى تل عظيم ، وقد بنى موضع القصر بدر
الدين حسن بن على بن رسول قصرا عظيم الهيكل سنة ثمان عشرة وستمائة
الصفحه ٢٦٢ : ، وإلى بئر ماهوت ربع فرسخ ،
ويسمى الأجناش ، وبنى بها نور الدين عمر بن على بن رسول مسجدا على ثلاث قباب سنة
الصفحه ٣١٠ : سفيان كاتب وحى الله ورديف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهم أول من سبوه على منابر الإسلام (١).
وقال