الصفحه ٥٣ : العراق.
وما كان من حد
الأنبار إلى بالس ونواحيها لبادية الشأم على أرض تسمى برية حسان إلى قرب وادى
القرى
الصفحه ٥٤ : الغلال ، فاشتراها منهم الشريف الحسين بن ثابت السديدى
وغرس فى جميع البلاد نخلا مقدار عشرين الف نخلة والقوم
الصفحه ٦٥ : القائد الحسين بن سلامة.
وإلى وادى
المحرم ثلاثة فراسخ ومنه يحرم حاج اليمن ، وإلى فرع خمس فراسخ ، أرض بنى
الصفحه ٨٧ : على عمته تملك نفيس وركب بالمظلة وضرب السكة باسمه واسم
الحسين بن سلامة ، فلما انتهى إلى نجاح ما فعله
الصفحه ٨٩ : مسافرا إلى الهند ، وأول
من أدار سور زبيد الحسين بن سلامة وبعده الحبشة.
وتولى بعد
ذهابهم الشيخ على بن
الصفحه ٩٢ : حائطا مربعا ، وقد بنى جمال الدين
أبو الحسين على بن محمد بن وهيب درجا يصعد فيها إلى فوق القباب بحماره
الصفحه ١٠٩ : المملاح بعدن ، وأصحاب هذا النخل من دون الخلق.
وإلى الخوهة
نصف فرسخ ، وبها مسجد مربع بناه الحسين بن سلامة
الصفحه ١١٧ : لى
دينا من أيام ذى اللوى
ودينا من
أيام الحسين وآكد
أسايل ذا
دينى أضافه عند
الصفحه ١٢٤ : حسين بن سلامة ، وليس فى الربع المسكون أحلى ولا أخف
من مائها على الفؤاد ، وجواز القوافل على ساحل البحر
الصفحه ١٢٨ : القرنين ، ترمذ حبس الإسكندر ،
مولتان حبس الضحاك الساحر ، آمل وسارى لكيكاوس بن كيقباد ، حس حبس الروم ، حصار
الصفحه ١٣٩ :
بناه عمر بن عبد العزيز وجدده الحسين بن سلامة ، والأصح أن ما بنى الجامع إلا
الفرس ، وكان السبب فى بنائه
الصفحه ١٤٨ : وتوطن بها جماعة عرب من كل فج عميق.
وبنى المعتمد
محمد بن على حمام حسين وحفرت الناس بها الآبار وبنوا بها
الصفحه ١٦٨ :
محمد بن الحسن بن على بن الحسين المحفنى قال : إن الأديب ظفر بن محمد بن ظفر بنى
المسجد والبئر فى الرجاع
الصفحه ١٨٣ : ، وقرى كبار ومن جملتها الرعارع ، وفيه يقول على بن الحسين
الأعرج :
خلت الرعارع
من بنى مسعود
الصفحه ١٨٩ : الحوبان ، وبه أنشد سليمان شاه
بن شاهنشاه بن شاذى يقول :
بليت بها دون
الحسان فمهجتى