الصفحه ٧٢ : فى فم واديين فى وادى مور ، وله من وادى حوث ، ووادى
حرف أوله وله من الجبال الشرقية ، فإذا سال الوادى
الصفحه ٨١ :
من بنى عمه ، فلما دخل البلاد جباها وأنفذ بمال من خراج البلد إلى مدينة
السلام ، فلما كان ما كان من
الصفحه ٨٤ :
بالأكل والتناول لبست العبيد وأركبوا السيف من حضر فلم ينج منهم أحد ، وركب
السيف على من كان حولهم من
الصفحه ١٠٧ : الصيادين والجالة والخضر والبقول التى تباع مع الغلال ،
وما يدخل من الباب تسعون ألف دينار ملكى ، وضمان دار
الصفحه ١١٠ :
معهم من المتاع والأثاث فى المسجد وتنجوا بأرواحهم ، فإذا دخل أهل الشر إلى
المسجد لم يؤخذ من المتاع
الصفحه ١١٢ : أحدهم الرزق من وجوه الشقا والكد
والطلب لم يستحسن يطلب من أحد ولا يبذل ماء وجهه إلى أحد فكان يحفر حفرة
الصفحه ١١٥ :
قال ابن
المجاور : وما سميت المرة إلا أن حياتهم رجعت مرة لتشتتهم من أرضهم وبلادهم
ومفارقة الأهل
الصفحه ١٣٦ :
واستقوت عليهم البرابر أخرجوهم منها وملكوا البلد وسكنوا الوادى ، موضع هو
الآن عامر بصرائف ، وهم أول
الصفحه ١٣٩ : بثمنها جامعا ، فلست أرى
درهما أحل من هذا الدرهم ، ولا يخرج فى وجه أحق من هذا الوجه ، فباعوا العنبر
وبنوا
الصفحه ١٤٣ : ، من بنى زريع ،
فكان أحدهم يجبى ما دخل من البر والثانى يجبى ما دخل من البحر ، وكانت البلد
بينهما
الصفحه ١٤٤ :
ونفسى والهوى
كيف التخلص
من يدى أعدائى
فصل
: فلما أرست
الجاشو مرسى عدن أنفذ
الصفحه ١٥٤ :
من كل بقعة ومن كل أرض وتمولوا فصاروا أصحاب خير ونعم ، وغالب أهلها حبوش
وبرابر.
ولم يكن فى
سائر
الصفحه ١٦١ : ، فأخرج الشوانى إلى الهند ، فكانت الشوانى تقف على رأس المنادخ
يحفظون مراكب التجار من سطوة السراق ، فبقوا
الصفحه ١٧١ :
بخلاف ما قالوا ، والحجران هما على مائتين وثلاثين ملويّا ، وهما على يمين
الصاعد من المفاليس إلى
الصفحه ١٨٣ :
من الجوة إلى عدن
راجعا على طريق حرز
من الجوة إلى
العايرين فرسخان ، وإلى نقيل حرز فرسخ ، وما