الصفحه ٢٦٧ :
غلامه بفلس وسكرجة يشترى له زيتا ، فلما جاءه بالزيت قال : خنتنى من فلس
واحد ، قال : كيف أخونك؟ قال
الصفحه ٢٦٩ : وأطلال إلى أن جدد العمارة أخوان من الفرس ، والأصح من سيراف ، يقال
لهم : أولاد ابن القشيرى ، ويقال : إن
الصفحه ٢٧٦ :
وما اشتق بطن
الأهواب إلا من الأهوال ، لأنه على آخر بطن السحارى ، موضع هول لكونه كشفا.
وقال بعض
الصفحه ٢٨٤ : تجرى فى
أعمال دوعان إذا جاز الوادى رجل من آل حمير جرى العين ، ويقال : بل يمطر فى اليوم
مطره ، يروى منه
الصفحه ٣٠٥ : صفاته عن الذات واللذات فكيف عما ذكرناه من الأكل والشرب
والنوم ، فلما انكف أبو الثديان عما كان عليه من
الصفحه ٣١٦ :
البلدة ، وقال القاضى ، يعنى الحمال لزيد : ابسط ما كان من الإبل الأوائل
من الرفعة وما نحن الآن فيه
الصفحه ١٠ :
إن أيمن ما حولها من البلدان وأبركها مملكة اليمن المخصوص بالبركات الثلاث
النبوية فى جواهر السنن
الصفحه ١١ : لأن الميم
تبدل من الباء ، كما يقال : ضربة لازب ولازم ، ويصلح أن يكون اشتقاقها من قولهم
مككت العظم إذا
الصفحه ٢٦ : ؟ قال : وادى انظر ، قلت : وما المعنى فيه؟ قال : إنه
سأل إنسان شيخّا من أهل هذا الوادى فقال له : من أين
الصفحه ٢٧ : الماء طول الدهر من بركات النبى صلىاللهعليهوسلم.
وتمر على ثلاثة
جبال تسمى البرانين فإذا كنت طالبّا
الصفحه ٣١ : جبلا مدورا فى وسط قاع صفصف فجاء
الأنباط ، وهم من نسل اليونانيين النصارى ، ويقال : الروم ، وقد بقى من
الصفحه ٣٥ :
أنعت منه حسن
نارنجها
ولم يكن من
قبل منعوتا
وصحت فى
الناس : ألا من يرى
الصفحه ٤٣ :
أرض السيف شبه فضة شبكت مع الحديد ، يبان جوهره أبيض صاف والأرض منه زرقاء
سماوى.
ويقال : إنه
أهدى
الصفحه ٥١ :
قال ابن
المجاور : وفى هذا الطريق من الأمم والبلاد والمدن والقرى ما لا يعد ولا يحصى ولا
تحويه أقلام
الصفحه ٦٤ : أنت نازل يا عبد الله؟ فقال : نزلت لآخذ ما انفلت من
يدى ، فرد عليه الهاتف : انفلت من مركب بهذا المكان