الصفحه ١٣١ :
اوجين بكرمى ، فعند انفجار الفجر الصادق سلمها إلى زوجها رام جندر ، فرزق
منها رام جندر ولدان ذكران
الصفحه ١٣٤ :
ذكر بحيرة الأعاجم
قيل : لما أطلق
ذو القرنين البحر من جبل باب المندب وساح نشف ما حول عدن من
الصفحه ١٦٧ :
والعشرين من شهر رجب سنة أربع وعشرين وستمائة ، وفى يوم الاثنين الثانى من
شعبان طرح الفوة على كل من
الصفحه ١٨١ : ومواش ، فلما
شاهدت المرأة اجتراء القوم فى أخذ نعمها ساقت ما بقى معها من المواشى وصعدت
الدملوة وسكنت
الصفحه ١٨٦ : الإقامة فى
عدن
واعتضت من صيد الظباء صيود أرباب
السفن
واعتضت صيرة من صبر سلطان
الصفحه ١٩١ :
ويقال : إن
القوم فى كهف من كهوف جبل صبر نيام إلى الآن ، وهم الذين قال الله عزوجل عنهم
الصفحه ١٩٣ :
صفة أكمة سليمان
وبئر النخر ،
وكان فى قرب الجبل حصن مانع يسمى أكمة سليمان ، من بناية سليمان بن
الصفحه ١٩٩ : أموت حتى
أقتل المفضل ثم أهلا بالموت ، فعمد إلى حظاياه من السرارى فأخرجهن فى أكمل زى
وأحسنه وجعل بأيديهن
الصفحه ٢٠٩ :
خندق الأسفل يخرج منه السيل يسقى الأرض ، وباب النصر ينفذ إلى جبل نقم
وبراش ، وباب شرعة ينفذ إلى
الصفحه ٢١٢ : داود ـ عليهالسلام ـ وخربه بختنصر البابلى ، وكان ينظر منه مسيرة عشرة
أيام.
وقلعة ماردين
تبان من
الصفحه ٢١٦ : الإفرنج مع
جماعة من بنى إسرائيل توطنوها فولد الإفرنج منهم ، وبنو عجل أخرجهم ربيعة ، والأصح
المرقعة
الصفحه ٢٢٢ : ، ففى بعض
السنين مطر غيث طحطاح رحراح فسالت منه الأودية ورويت منه البلاد وسقى منه العباد ،
وسال أواخره
الصفحه ٢٤٢ :
قال ابن
المجاور : وما اشتق اسم الخسف إلا من الخصب وأراد بذلك وادى الرفاء ، ويهب بها ريح
الطرف مدة
الصفحه ٢٤٤ : قباذ بن يزدجرد بن هرمز ملك من ملوك الفرس ، والأصح إنما
بنته عرب جاهلية لما سكنوا أرض نجد لأنهم كانوا فى
الصفحه ٢٥١ :
لو لا شفاها
ذا طراز زمانها
وحمل الروايا
كان من جاء يفرس
وقال