الصفحه ٢٥٧ :
ولقد ظفرت
ببيت شعر قاله
بعض من
الأعراب وهو مهذب
ما ينفع
الصفحه ٢٧٠ : العادة ، فقام زيد وقال
لعمرو : يا أخى من أين لك الحطب؟ قال عمرو : لما منعت الحطب من قلة خيرك أوقدت
الخيوش
الصفحه ٣٢٣ : من قلة الموج ، وكان المغاص فى ... مباحا للناس كلّ يغوص لنفسه ويأخذ ما قسم
له من الرزق.
وكان اللؤلؤ
الصفحه ٦٣ : مطاعم بن عبد الكريم وأراد ان يرد الشىء إلى أصله ، يعنى
أخذ الجزية من المغاربة فأدركه الموت وارتفع عنهم
الصفحه ٨٠ : العقدة
قصور وقرى جماعة إحداها المتامة والنفير من غربى البلد مدينتان عظيمتان ، ومن جملة
عظمهما أنه كان
الصفحه ١١٧ : لى
دينا من أيام ذى اللوى
ودينا من
أيام الحسين وآكد
أسايل ذا
دينى أضافه عند
الصفحه ١٢٠ :
العناء والتعب مدة عام كامل ، والتأم خلق عظيم منهم ورجال من السكاسك فلان
وفلان بن فلان من المعدودين
الصفحه ١٤٠ : الشيخ بوقّاد العنبر ، وقد انقطع جميع ذلك فى زماننا
هذا من سوء ظننا وقبح فعالنا (مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ
الصفحه ٢٠٢ :
ونجد الحنشين
من أرض بنى
نجاح ، وكان فى قديم العهد تسمى هذه الأعمال أعمال نجد ، وما عرفت بالحنشين
الصفحه ٢١٣ : ، محمد بن المفضل الداعى غلب على جبل المذيخرة وخطب فيه لدعوة العلوية سنة
أربع وثلاثمائة ، ثم استرجعه منه
الصفحه ٢١٤ :
ضرائبه على معادن اللؤلؤ وعن ضرائبه على جزيرة دهلك ، ومن بعضها منها ألف
رأس منها خمسمائة وصيف
الصفحه ٢١٥ : الورا والكرامى ولم يبن من
أبدانهم سوى رءوسهم ، فحينئذ يأتى درين ، وهو الثعلب ، على الجليد يقطع رءوس
الصفحه ٢٢٠ :
ويقال : إن
أرضها كبريتية لا يقيم فيها من المؤذيات شىء إلا هلك ، ومنها يجلب الكبريت إلى
سائر أعمال
الصفحه ٢٢٩ :
من مأرب إلى الجوف
من مأرب إلى
ورسان اربع فراسخ ، بئر صغير من بناء قوم عاد ، وإلى براقش اربع
الصفحه ٢٣٦ :
وأما البلد
فإنه عامر كثير الخلق والخير ذات معاش ، وشربهم من الأنهار والأعين وزرعهم الحنطة
والشعير