الصفحه ١٦ : العاشر من
ذى الحجة يخطب زيد بنت عمرو وفى العاشر من المحرم يدخل كل واحد منهم على عرسه
بالنظرة والتظهير
الصفحه ٣٠ : الوادى يقضى حاجته ويتوضأ من العين التى فى الوادى ثم يرجع ويأخذ ما ترك
وينصرف إلى رحله ويأمر مناديا ينادى
الصفحه ٤١ : إذا وصلت الماء وقفت وإذا لم يفلت الخل عليه فإنه يخرق
تخوم الأرض ، والأصل فيه أنه عمود من حديد جهنم
الصفحه ٤٨ :
واحدا ، وفى الثانية اثنين ، إلى أن تتم الثمانية الأيام ثمانية سرج ، وذلك
تذكار لهم من أصغر ثمانية
الصفحه ٥٢ :
وقال أهل
الطائف : مكة تهامية لأن ما بين نجد وتهامة جبل يسمى الطود الأعظم ، فكل ما غرّب
منه فهو
الصفحه ٧١ : المؤمنين ابن هارون
الرشيد واستوهبوا منه أرضّا يقيمون فيها ويأكلونها ، فأقطعهم من مكة إلى الهلية
طولا ومن
الصفحه ٩٥ :
ذكر النخل
أول من غرس
النخل الأمير على بن محمد الصليحى ، ويقال : الحبشة فى أول دولة على بن المهدى
الصفحه ١١٦ :
النهر وخوارزم وهجر فكان يتفرق فى أقاصى الأرض ودانيها ، وما كان يبان كما
ينزف فى عصرنا هذا للقوة من
الصفحه ١٥٩ :
ذكر العشور
ثم ضرائب
وقوانين ، استجدت من أيام دولة بنى زريع ، ويقال : أول من استجده فلان اليهودى
الصفحه ٢٠٣ : يستخرج منه سم ويجعلونه فى نشاشيبهم ، فمن أصابه من تلك
النشابات ولم يقوّر اللحم والجرح معا مات من ساعته
الصفحه ٢٠٥ :
وأسكنت
العراق خيار قومى
وأسكنت
النبيط قرى قتاب
وقتاب هو من
الصفحه ٢٢٤ :
من صنعاء إلى مأرب
حدثنى سلامة بن
محمد بن الحذجاج المحجى قال : من صنعاء إلى مسور أربع فراسخ ، أرض
الصفحه ٢٢٨ : من رجل ليردوا عن أصحابهم
البلاء ، وكانت الريح تضرب بعضهم على بعض ، كما قال الله عزوجل : (ما تَذَرُ
الصفحه ٢٤٣ : بعير غيره يكوى فوق الريح وتكون العر واقفة تحت الريح بحيث يصل روائح حرق
الكى إلى العر فحينئذ يبرأ من
الصفحه ٢٥٢ : كلام السائل قال بترك ما كان قد أسس من بنائه المجصص ، وكان حاتم طيئ إذا
قدّم الزاد قدام الضيوف وفضل منه