الصفحه ١٣٢ :
وفى نواحى
الموصل قرية يقال لها : الباعور ، وهو موضع لعرب من زمن النبى صلىاللهعليهوسلم ، فمن شدة
الصفحه ٤٥ : مكين فى طرف جبل عال ، والله أعلم.
ذكر نهر السبت
قالت أهل الذمة
: إنه فى أرض التيه ، وحدثنى يهودى
الصفحه ٢١٣ : أصحاب أسعد بن يعفر صاحب صنعاء.
صفة جبل شبام
وهو منيع جدّا
، وفيه قرّى ومزارع وجامع كبير ، وهو معاملة
الصفحه ٢٠٥ :
وأسكنت
العراق خيار قومى
وأسكنت
النبيط قرى قتاب
وقتاب هو من
الصفحه ٢٤ : بمكة قال : إنى قرأت فى بعض الكتب أنه كان لبنى سليم
فى الجاهلية نحل عظيم فكان إذا جاءهم عدو دخّنوا فى
الصفحه ١٦٦ : : ما بقى من عمارة عدن إلا اليسير ، قلت :
ولم؟ قال : لأنى قرأت فى بعض الكتب : إلا إذا اتصلت عمارتها إلى
الصفحه ٢٢٤ :
سلامة بن حجاج قال : سدّت أهل شداد وعاد منفذ جبلين بالحجر والرصاص وصعدوا فى
ارتفاعه إلى أن حاذى الحائط
الصفحه ٧٨ : فراسخ ، ويعد سبعة تلول رمل وسبعة أودية.
وأما فشال ففيه
نحو ثمانمائة قرية ما يزرع أهلها إلا على المطر
الصفحه ١١٢ : : ما شأنك تسأل
عن هذه الجبال؟ قال : إنى قرأت فى بعض الكتب أن ما ينجو فى آخر العهد إلا من سكن
هذه
الصفحه ٢١٢ :
المسجد الأقصى درة فإذا أظلم الليل غزل نساء حوران فى حوران على ضوئها غزلا
رفيعا ، بناه سليمان بن
الصفحه ٢٦٤ : القرية فى لحفه.
وإلى حيس نصف
فرسخ ، بناها الأمير جياش بن نجاح ، وهو جد ملوك زبيد الذين تولوا ملك زبيد
الصفحه ٢٩١ : وهدم الحصون لأن فى هذه البلاد كل قرية بها حصن مانع بناء الهنود من
سالف الدهر.
وهدم الملك
المعظم عيسى
الصفحه ٣١٠ : عمان
قرأت فى كتاب
مسالك الممالك الثانى ويذكر فيه أن الغالب كان على أعمال عمان الإباضية إلى أن وقع
الصفحه ٣٢ :
يعصيه فيه أحد من الأعراب ، وبقى الحصن خرابا إلى الآن ، ويسمى عند أهله حصن
الغراب.
ذكر الوهط
حدثنا
الصفحه ٢٠٤ : أوقية ، وجميع ذلك مباح مستهلك وذلك فى سنة أربع
وعشرين وستمائة.
ومثابة فيه بدر الفضة
وأهلها قوم
يقال