الصفحه ١٠٤ :
كالقضيب إذا
ما ماد من
فوق دعص الرمل ريّاب
وقد أشارت
بكف وهى معرضة
الصفحه ١٦٣ :
يؤخذ منها زكاة فصار الآن يؤخذ خمس عشورات فى مرة واحدة : عشور قديم ، وهو
مال الفرضة ، وعشور الشوانى
الصفحه ٨٥ : ، فلما سكن المكان بناه مدينة سماها
زبيد ، واشتق زبيدا لأنها من الزبدة على ما جرى فى اليوم الأول.
فصل
الصفحه ٤٢ : الكراث اول ما ينبت قد اشتبك بعضه فى بعض شبه ثعابين ملتفين ، وأربع اصابع
منه شبه جمع الذر (١) على الشى
الصفحه ١٣١ : أعمال السومنات ينفذ أواخره إلى بابهن من أعمال
الديوكير أول حدوده مالوى ، وينفذ أيضا تحت بحار ورمال
الصفحه ٢١٢ : : إنه دخل هذه ، عدن لاعة ، وهى أول موضع ظهرت فيه
الدعوة العلوية باليمن ، ومنها منصور اليمن ومنها محمد بن
الصفحه ٣١٦ : من الهبوط؟ قال زيد : كيف ذلك أدام الله مجلس مولانا
القاضى وثبت قواعده؟ قال القاضى : فى الدور الأول
الصفحه ٢٧ :
أواخر الجبال والأودية وأول الفلاة والرمال ، وإلى عمق أربع فراسخ وبه أعين
ونخيل ، وأحرق نخلها
الصفحه ٤٣ :
ارتفعوا دون غيرهم وعرفوا من بين جنسهم ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات (١).
ولنرجع إلى الحديث الأول
فصار أهل
الصفحه ١٠٧ : الصيادين والجالة والخضر والبقول التى تباع مع الغلال ،
وما يدخل من الباب تسعون ألف دينار ملكى ، وضمان دار
الصفحه ١١٢ : العبرة ، فاعتبروا يا أولى
الأبصار ، ولم يتحقق عند ابن المجاور أنهم كانوا مسلمين أو غيرهم من أهل بعض
الصفحه ٢١١ : ء قصرا وهى من
عقاب لوح
الجو أعلى منتما
وسيف استعلت
به همته
حتى
الصفحه ٣٨ :
ذكر السرو
فأما السرو
فإنهم قبائل وفخوذ من العرب ليس يحكم عليهم سلطان بل مشائخ منهم وفيهم ، وهم
الصفحه ٥٥ :
وإلى الثديين
ميل وهو بين جبال عوال آخر الوطأة وأول الأودية وقد كان قصرا بنى بالجص والحجر
والآن
الصفحه ٤٦ : : وما رأيت من العجب؟ قال : إن تنصر الإنسان حل
قتله يعنى لامتناعه (١) فى دخول الدين الحنيفى وإن أسلم قطع