الصفحه ١١٥ :
قال ابن
المجاور : وما سميت المرة إلا أن حياتهم رجعت مرة لتشتتهم من أرضهم وبلادهم
ومفارقة الأهل
الصفحه ١٤٣ : ، من بنى زريع ،
فكان أحدهم يجبى ما دخل من البر والثانى يجبى ما دخل من البحر ، وكانت البلد
بينهما
الصفحه ١٤٤ :
ونفسى والهوى
كيف التخلص
من يدى أعدائى
فصل
: فلما أرست
الجاشو مرسى عدن أنفذ
الصفحه ١٦١ : ، فأخرج الشوانى إلى الهند ، فكانت الشوانى تقف على رأس المنادخ
يحفظون مراكب التجار من سطوة السراق ، فبقوا
الصفحه ٢٩٤ :
وحدثنى ربان فى
عدن قال : إنه من جملة الرياح الأزيب يعنى الجنوب وحدود هبوبه من رأس فرتك إلى
مرباط
الصفحه ١٠٨ : حارة كثيرة الأوزاغ ، فإذا خلى رأس الإناء أو الطعام
مكشوف يأكل الوزغ منه فيبقى أثر لعاب فيه فمن أكله ظهر
الصفحه ٢٣٠ : كانوا يعملون منه ما أرادوا ، فلما كفروا نعمة
الله ، عزوجل ، خسف بهم وتفرق شملهم وتشتتوا فى أقاصى الربع
الصفحه ٢٩٩ : فراسخ وإلى لحج أربعة فراسخ ، وإلى عدن ثلاثة فراسخ.
من المنصورة إلى قلهات
من المنصورة
إلى مرباط أربع
الصفحه ٧٦ :
وإلى الفحمة
فرسخ ونصف وتسمى ذؤال ، وذؤال كل ما هو بين البحر والجبل من مقابلة ، ويوجد بها
الموز الطيب
الصفحه ١١١ : بن على فى كربلاء من عطشه إلى الماء.
وإلى عبرة ثلاث
فراسخ ، بئر حفرت فى بطن واد مشرف على البحر
الصفحه ٢٦٨ :
وسخها رهكة كريهة الرائحة وحشة المنظر تخمد نارها ويقل طلابها لأجل ما معها من طول
الغفلة ، فإذا مهرها طهرت
الصفحه ٣٠٧ : معهم المركب أهون من شربة ماء بارد إلى فم رجل عطشان
فيصبى المركب ويسبح فى البحر ويعوم ، قال القائل
الصفحه ٣٢٩ : مركب ترونه لصاحب قيس فخذوه أخذ عزيز مقتدر ، فأخذوا من ذلك الموسم اثنى عشر
مركبا موسوقا من سائر الأمتعة
الصفحه ٧٤ : إلى قرب المزحف طول إلى المسجد الذى بناه ابن وهب
قريبا من القحمة ، وفى الجبل إلى البحر طول ، ودخلها كل
الصفحه ١١٤ :
يلعب الماء بها ، والآن صارت المراكب تسافر من وراء ظهره ، وهو بحر عميق
طويل عريض لكثرة المياه