الصفحه ٢٦٠ : تحت سقف ولا يؤدى قطعة فهو من أولاد إسماعيل بن
إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، ليس فيه خلاف ولا شك
الصفحه ٣١٨ :
حدثنى يحيى بن
على بن عبد الرحمن الزراد قال : إنما تكون لجزيرة قيس من يوم بنيت مائة وعشرين سنة
الصفحه ٧٢ : فى فم واديين فى وادى مور ، وله من وادى حوث ، ووادى
حرف أوله وله من الجبال الشرقية ، فإذا سال الوادى
الصفحه ٢٣٨ : ، وإلى الركب ثلاث فراسخ ، واد عظيم يجرى على صفا ، وإلى الخانق ثلاث فراسخ
، نخيل وماء جارى أوله يجرى من
الصفحه ٥٣ : والحجر من بادية الجزيرة.
وما كان من
بالس إلى أيلة موجها للحجاز على بحر فارس إلى ناحية مدين معارضا لأرض
الصفحه ٧١ : صعدة إلى ساحل البحر عرضا ، فبقيت هذه الأعمال فى أيدى القوم وهم فى عيش
هنىء يأتيهم رزقهم رغدا من كل جهة
الصفحه ٢٧٠ : العادة ، فقام زيد وقال
لعمرو : يا أخى من أين لك الحطب؟ قال عمرو : لما منعت الحطب من قلة خيرك أوقدت
الخيوش
الصفحه ٢٠٢ : قرار
، وهو ماء عذب ، وقد يرى فيه من الأسماك ودواب البحر وموج هائل ، وقد بنى على
السور على ساحله مستدار
الصفحه ٢٢٠ : الكهف بحر ماء حار يغلى
، وكل مريض يمرض من أهل البلاد يأخذ منه فدّى ، كلّ على قدره ، يعرى ثيابه على باب
الصفحه ٢١٦ : علىّ بن أبى طالب بأرض اليمن ، من أعمال العراق ، ولوا
الأدبار وما زال السيف وراءهم إلى أن عبّرهم البحر
الصفحه ٢٤٢ :
سودا جمادية
قد بت أسربها
فصل
: قال أبو بكر :
ما بحران مأخوذة إلا من قولهم بحرت الناقة إذا شققت
الصفحه ٢٦٩ : سلامة ، وبنوا الدور الملاح والمساجد الساح من
حجر الكاشور ، وهو حجر يستخرج من قعر البحر.
فصل
: حدثنى
الصفحه ٢٧٣ :
ويكون عيش القوم طول الدهر منه ، ولم يملّ أحد من أكله مع مداومته لأنه لحم
خفيف طيب مرىء ، قلت : وما
الصفحه ٢٨٤ : تفرقوا فى سواحل البحر جميعا وتشتتوا فى أقاصى الأرض
وأدناها يمينا ويسارا ، كما قال :
كسى را در
الصفحه ٣٠٥ : القوم ، وما زال السيف يعمل
فيهم ووراءهم من الغيب إلى أن عبرهم البحر فسكنوا بهذه الأعمال ، فبدلت تلك