الصفحه ٢٥٧ : من أعمال تسمى الدهناء ،
والموضع هو مشرق البحر ، وقال آخر : بل هو يخرج من البحر بإذن الله عزوجل.
قال
الصفحه ٩٧ : مشرف على
ساحل البحر ، والموضع موضع مبارك فيه وطئة ناقة معاذ بن جبل وإثر كلكلها لما رجع
من اليمن إلى
الصفحه ١٣٩ : ء ماد من البحر إلى
المملاح ، ولنا على قولنا دليل أن من بقايا العين موضع الملح الذى يجمد فيه الملح
الصفحه ١٤٨ :
فصل
: قال ابن
المجاور : وخروج الإنسان من البحر كخروجه من القبر ، والفرضة كالمحشر ، فيه
المناقشة
الصفحه ١٥٧ :
بالمقابر ، وأما كلاب عدن فنعوذ بالله من عضهم ، لأنهم رجعوا سما ناقعا لقلة شربهم
الماء ، وإذا حصل لهم ما
الصفحه ١٦٠ : فى خروجه إلى البحر سبعون دينارا ، وعلى الرأس الرقيق
ديناران ، وإذا خرج من الباب نصف دينار ، وعلى
الصفحه ١٥٢ : تأخذ ما خف من المياه؟ قلت : فما أخف فى المياه
من الماء المالح ولا أثقل من الماء الحلو ، قال : أريد على
الصفحه ١٦٦ :
فيغرق جميع البلد وترجع المدينة لجة من لجج البحر ، كما ذكر فى مبتدأ الخلق أنه
يجوز عليها المراكب مقلعة
الصفحه ٢٩٣ : الجدران ،
ويقال : إذا هبت هذه الأهوية فمن شدة هبوبها تدحرج الحجارة من أعلى ذروة الجبل إلى
أن توصله البحر
الصفحه ٣٢٦ : من أعمال
المهدية بالمغرب ، ويرجعون يرخون هدبات العمائم طوال ، وهم رجال البحر ، وليس
لصاحبها خيل ولا
الصفحه ٢٩٧ : قال الشاعر :
عجوز لو رميت
فى قعر بحر
أتت للبر
قائدة لحوت
تقود من
الصفحه ٣١٣ :
صفة قلهات
قلهات بلد وضع
على ساحل البحر والجبل محيط به ، ويقال : إنها على وضع عدن ، ماؤها طيب
الصفحه ٣٣٠ : الماء من
تحته ويخرج إلى وجه الأرض والبحر ، وكذلك قياس العنبر ، وهو عين سيالة فى بحار
الخراب حيث لا
الصفحه ٦٧ : من البحر ، يخاض فيه
مخاضة ، وما عرف بها إلا أنه خاضته الحجاج ، فلما توسطوه زلق جمل وعليه جارية
فوقعت
الصفحه ٩٩ : ، وأما تهامة فإنها قطعة من اليمن وهى جبال مشتبكة ، وكلها مشرف على بحر
القلزم (١) مما يلى غربيها ، وشرقيها