الصفحه ١١٣ : شدة الحر ففتحه ، أى نقر صدر الوادى ،
فخرج البحر وخرج عرق منه إلى القلزم ووقف عنده.
ويقال : إن أرض
الصفحه ٥٢ : فهى تنتهى إلى ناحية يلملم حتى تنتهى إلى ظهر الطائف ممتدا إلى بحر اليمن
إلى بحر فارس شرقّا من اليمن
الصفحه ٩٥ :
ذكر النخل
أول من غرس
النخل الأمير على بن محمد الصليحى ، ويقال : الحبشة فى أول دولة على بن المهدى
الصفحه ١٠٦ : ملكى ، والدينار أربعة دراهم ، كل ربع ثلاثة جوّز ، كل جائز
ثمانية فلوس ، كل فلس أربعة دوارس.
وأول من
الصفحه ٣٢٢ : من بعض بعد
أن يطفو على وجه البحر لأجل التقاط الغيث فكم ما وقع فى أحدهم قطرة انضم الصدف على
قطرات
الصفحه ١٣٤ :
ذكر بحيرة الأعاجم
قيل : لما أطلق
ذو القرنين البحر من جبل باب المندب وساح نشف ما حول عدن من
الصفحه ٦٤ : تملك إقليم اليمن جميعا دائما فى زمن
الجاهلية والإسلام ، ولما كثر الماء فى البحر وظهرت صعوبته من قريب
الصفحه ٩٨ : البحر كلمع البرق وذلك من كثرة الأمواج التى ترفع المركب وتهبطه.
ويقال : إن
الكاذى يتربى من البرق
الصفحه ١٢٧ : ء داخل فى البحر.
قال فلما أصبح
الحجار من الغد فتح نقر الباب وفتحة الباب واستقام له الأمر على ما أراد
الصفحه ٢٨٩ : القاهرة وسكنت سنة
عشرين وستمائة ، والاسم المعروفة به ظفار وهى على ساحل البحر ، وقد أدير عليها سور
من الحجر
الصفحه ١٤٥ : النصر نزلوا من الحصون وسكنوا الوادى وبنوا الدور الملاح ، وهم أول
من بنى الدور الحجر والجص بعدن ، وكان
الصفحه ٩٦ : وليلة ويشرب النساء مع الرجال ، ويقولون : إنه ينفع ، لكن
مضرته أكثر من نفعه (١) وأول من عمله فى هذه
الصفحه ١٣ : .
__________________
(١) الآية : ١١٢ من
سورة النحل.
(٢) الآية الأولى من
سورة الأنعام.
الصفحه ١٣٦ :
واستقوت عليهم البرابر أخرجوهم منها وملكوا البلد وسكنوا الوادى ، موضع هو
الآن عامر بصرائف ، وهم أول
الصفحه ٨٩ : مسافرا إلى الهند ، وأول
من أدار سور زبيد الحسين بن سلامة وبعده الحبشة.
وتولى بعد
ذهابهم الشيخ على بن