الصفحه ٢١٨ : ، إلى خياط يعلمه
الخياطة ، فكان الصبى يأخذ الثوب المفصل من أستاذه الخياط يخيطه فى موضع لا يراه
أستاذه
الصفحه ٢٥٣ :
قال الشعراء للأعرابى : من أى البلاد أنت؟ وكم أنت فى رجل؟ وكم معك من
المال؟ فقال لهم الأعرابى : أنا
الصفحه ٢٨٣ :
ومهما جرى على
ألسنتهم يكنونه به ولم يأنفوا من تلك الأسامى ، وكذلك الدياكلة وأهل الموصل وبعض
العرب
الصفحه ٢٩١ : قلعة كلور وسب ، رأس حد بلاده ، خوفا من
السلطان الأعظم علاء الدين أبى الفتح محمد بن تكش سنة اثنتى عشرة
الصفحه ٢٩٢ :
وخرب الملك
المعزى الذى تغلب على ملك السلطان سنجر من خراسان مرو وسرخس ونيسابور ومن العراق
الرى
الصفحه ٣١١ : وعمّال ونوّاب يجبون دخلها وأعشار السفراء مع
الضرائب والقوانين ، وكان هو يرسل بالإبريسم من كرمان يبيعونه
الصفحه ٢٨ :
ومن مكة إلى الطائف
من مكة إلى منى
فرسخ ، وإلى المشعر الحرام فرسخ ، وإلى جبل عرفات فرسخ ، مبتدى
الصفحه ٣٣ :
حدثنا عبد العزيز بن أبى رواد عن عطاء عن ابن عباس قال : كان الطائف من أرض
فلسطين ، فلما قال إبراهيم
الصفحه ٣٩ : ، وبهذه الأعمال كانت وقعة بنى تميم وبكر ابن وائل وفى حرب منها هلك
لقيط بن زرارة أخو حاجب بن زرارة وحسن
الصفحه ٤٥ :
وإلى تبالة
ثمان فراسخ ، وإلى الجبل ثمان فراسخ ، وهو جبل بنى بدر وجميع من بها يهود ، والحصن
حصن
الصفحه ٥٨ : وصهريج بركات وصهريج سليمان العطار والطولانى والعرضانى ، فكان إذا
وقع الغيث وامتلأت منه الصهاريج التى
الصفحه ٦٠ :
ولأبى بكر أحمد
العبدى :
يا راقد
الليل بالإسكندرية لى
من يسهر
الليل وجدا ثم
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم.
ويقال : إن سيف
الدولة أخذ من الجنابذ مالا عظيما ، والآن يسكن فيه قوم من الفقراء من ذرية الشيخ
الصفحه ٩٤ : بالآجر والجص بناء
وثيقا على مقاطع الطريق وكل من تولى بزبيد سكنها ، وكان له باب عال بالمرة ينظرون
منه من
الصفحه ١٧٠ :
من المفاليس إلى تعز
من المفاليس
إلى نقيل الحمر فرسخ ونصف ، بناه الشيخ أحمد بن الجنيد بن بطال