الصفحه ٣١ : جبلا مدورا فى وسط قاع صفصف فجاء
الأنباط ، وهم من نسل اليونانيين النصارى ، ويقال : الروم ، وقد بقى من
الصفحه ٣٥ :
أنعت منه حسن
نارنجها
ولم يكن من
قبل منعوتا
وصحت فى
الناس : ألا من يرى
الصفحه ٥١ :
قال ابن
المجاور : وفى هذا الطريق من الأمم والبلاد والمدن والقرى ما لا يعد ولا يحصى ولا
تحويه أقلام
الصفحه ٧٠ : ونهارها كرب فيقال : حرض ليلها طابة ونهارها مصلابة
، والله أعلم.
صفة زواج أهل هذه الأعمال
من يوم تدرك
الصفحه ٨١ :
من بنى عمه ، فلما دخل البلاد جباها وأنفذ بمال من خراج البلد إلى مدينة
السلام ، فلما كان ما كان من
الصفحه ٨٤ :
بالأكل والتناول لبست العبيد وأركبوا السيف من حضر فلم ينج منهم أحد ، وركب
السيف على من كان حولهم من
الصفحه ١١٠ :
معهم من المتاع والأثاث فى المسجد وتنجوا بأرواحهم ، فإذا دخل أهل الشر إلى
المسجد لم يؤخذ من المتاع
الصفحه ١٤٧ : بعينه ، وقال فى نفسه : خفت من المطر فوقعت تحت الميزاب
، وتشوش خاطره واسودّ ناظره ، فأنفذ الداعى إليه
الصفحه ١٧١ :
بخلاف ما قالوا ، والحجران هما على مائتين وثلاثين ملويّا ، وهما على يمين
الصاعد من المفاليس إلى
الصفحه ١٨٣ :
من الجوة إلى عدن
راجعا على طريق حرز
من الجوة إلى
العايرين فرسخان ، وإلى نقيل حرز فرسخ ، وما
الصفحه ١٨٧ : وثامنهم كلب
وينزل ماء تعز
من جبل صبر حين اشتراه سيف الإسلام طغتكين لهذا الماء من أصحابه بعشرة
الصفحه ١٩٢ : ، قال : يقول الشاعر :
يا بنى مسعود
شدوا ال
خيل من قارع
الأجناد
ما
الصفحه ٢٠١ :
ونذكر عجائب إقليم اليمن
وما فيها من الغرائب
ومن جملتها حصن أشيح
ومما ذكره
عمارة بن محمد بن
الصفحه ٢٠٤ :
والغنى وبقوا إلى أن ملك الملك المسعود يوسف بن محمد من ديار مصر ، فأخذ
جميع الفوة ولم يخل لأحد وزن
الصفحه ٢١٠ : مرتفقا
فى رأس غمدان
دارا منك محلالا
تلك المكارم
لا قعبان من لبن