الصفحه ٨٣ :
وملك ابن زياد
حضرموت وديار كندة والشحر والمرباط وأبين ولحج وعدن والتهائم إلى حلى ، وملك من
الجبال
الصفحه ٨٨ : وأبين والشحر وحضرموت بنو معن ابن زائدة ، وقيل : من غير ولد
معن بن زائدة الشيبانى ، وتغلب على السمدان
الصفحه ١٠٩ : جرى عليهم من العمال ، فقال لهم أتابك سنقر : بيعونى وأريحوا أنفسكم
من ظلمة فقالوا له : اشتر منا على وجه
الصفحه ١٦٧ :
والعشرين من شهر رجب سنة أربع وعشرين وستمائة ، وفى يوم الاثنين الثانى من
شعبان طرح الفوة على كل من
الصفحه ١٨١ : ومواش ، فلما
شاهدت المرأة اجتراء القوم فى أخذ نعمها ساقت ما بقى معها من المواشى وصعدت
الدملوة وسكنت
الصفحه ١٨٦ : الإقامة فى
عدن
واعتضت من صيد الظباء صيود أرباب
السفن
واعتضت صيرة من صبر سلطان
الصفحه ١٩١ :
ويقال : إن
القوم فى كهف من كهوف جبل صبر نيام إلى الآن ، وهم الذين قال الله عزوجل عنهم
الصفحه ١٩٩ : أموت حتى
أقتل المفضل ثم أهلا بالموت ، فعمد إلى حظاياه من السرارى فأخرجهن فى أكمل زى
وأحسنه وجعل بأيديهن
الصفحه ٢٤٤ : قباذ بن يزدجرد بن هرمز ملك من ملوك الفرس ، والأصح إنما
بنته عرب جاهلية لما سكنوا أرض نجد لأنهم كانوا فى
الصفحه ٢٧٦ :
وما اشتق بطن
الأهواب إلا من الأهوال ، لأنه على آخر بطن السحارى ، موضع هول لكونه كشفا.
وقال بعض
الصفحه ١٠ :
إن أيمن ما حولها من البلدان وأبركها مملكة اليمن المخصوص بالبركات الثلاث
النبوية فى جواهر السنن
الصفحه ١١ : لأن الميم
تبدل من الباء ، كما يقال : ضربة لازب ولازم ، ويصلح أن يكون اشتقاقها من قولهم
مككت العظم إذا
الصفحه ١٤ :
قال ابن
المجاور (١) : ومما قرأت فى كتاب الفاكهى قال : قال لى رجل من أهل
مكة قال أعطاه كتابا بعض
الصفحه ٢٥ :
من كثرته ، فإذا تعلّى انحدر ونزل على خيل العدو ونكد عليهم فعند ذلك تنهزم
خيل العدو من بين أيديهم
الصفحه ٢٦ : ؟ قال : وادى انظر ، قلت : وما المعنى فيه؟ قال : إنه
سأل إنسان شيخّا من أهل هذا الوادى فقال له : من أين