الصفحه ٨٠ : العقدة
قصور وقرى جماعة إحداها المتامة والنفير من غربى البلد مدينتان عظيمتان ، ومن جملة
عظمهما أنه كان
الصفحه ١١٧ : لى
دينا من أيام ذى اللوى
ودينا من
أيام الحسين وآكد
أسايل ذا
دينى أضافه عند
الصفحه ١٢٠ :
العناء والتعب مدة عام كامل ، والتأم خلق عظيم منهم ورجال من السكاسك فلان
وفلان بن فلان من المعدودين
الصفحه ١٤٠ : الشيخ بوقّاد العنبر ، وقد انقطع جميع ذلك فى زماننا
هذا من سوء ظننا وقبح فعالنا (مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ
الصفحه ٢١٣ : ، محمد بن المفضل الداعى غلب على جبل المذيخرة وخطب فيه لدعوة العلوية سنة
أربع وثلاثمائة ، ثم استرجعه منه
الصفحه ٢١٥ : الورا والكرامى ولم يبن من
أبدانهم سوى رءوسهم ، فحينئذ يأتى درين ، وهو الثعلب ، على الجليد يقطع رءوس
الصفحه ٢٢٩ :
من مأرب إلى الجوف
من مأرب إلى
ورسان اربع فراسخ ، بئر صغير من بناء قوم عاد ، وإلى براقش اربع
الصفحه ٢٣٦ :
وأما البلد
فإنه عامر كثير الخلق والخير ذات معاش ، وشربهم من الأنهار والأعين وزرعهم الحنطة
والشعير
الصفحه ٢٥٥ :
فصل
: نزل سقّاء بئرا
بطريق مكة ينزح منه الماء فى الدلاء لقلته فرحل الحاج على غفلة وبقى السقا
الصفحه ٢٨٥ : الوسطى من فوق الغزل.
من شبام إلى ظفار
من شبام إلى
تريم سبع فراسخ ، وفى أوسط ضرس جبل ثابت صاعد فى الجو
الصفحه ٣٢٤ : ، ويقال : إنها قوّمت بأربعة
وعشرين ألف دينار.
فصل
: كان ملك من
ملوك كشك ومات وملك ابنه من بعده الملك
الصفحه ٢٣ : أمداد وكل مد أربعة أرباع رطل ، ويباع الأدم
بالبيعة كل بيعة مائة من يصح الحمل ببيعتين ونصف ، ويحسب العوار
الصفحه ٢٩ : عنز لبون وهما يشربان من لبنها ، فعرض لهما مصدّق
ملك من ملوك اليمن فأراد أن يأخذ من غنمهما الصدقة
الصفحه ٦٥ :
وأهلها من نسل العجم وبناؤهم من الحجر الكاشور وخوص وكلها خانات ، والخان
المعروف بها خان البصر
الصفحه ٧٧ : وعشرين وستمائة ، وكان قديما خربه ملك من ملوك العرب ، وجدد ابن وهب بناءه
وأحكمه غاية الإحكام.
ومن القحمة