الصفحه ٢٩ : عنز لبون وهما يشربان من لبنها ، فعرض لهما مصدّق
ملك من ملوك اليمن فأراد أن يأخذ من غنمهما الصدقة
الصفحه ٢٤٢ : عناقين عناقين وولدت
فى السابع عناقا وجديا ، فيقال : وصلت أخاها يحلبون لبنها للرجال دون النساء (وَلا حامٍ
الصفحه ٢٤ : بمكة قال : إنى قرأت فى بعض الكتب أنه كان لبنى سليم
فى الجاهلية نحل عظيم فكان إذا جاءهم عدو دخّنوا فى
الصفحه ٥٤ :
وإلى حدة فرسخ
، وكانت أرضا مودعة لبنى البدرية فباعوها فاشتراها منهم سليمان بن على بن عبد الله
بن
الصفحه ٦٦ : على بن عطية ، وهو إلى الآن
مالكها ، وجميع هذه الأعمال لبنى كنانة ، وإنما اشتق اسم حلى من الحلى الذى
الصفحه ٨٣ : الجند وأعماله ومخلاف جعفر ومخلاف المعافر وصنعاء وصعدة ونجران وبيحان.
وواصل ابن زياد
الخطبة لبنى العباس
الصفحه ٨٧ :
ارتفاع اليمن وركبوا بالمظلة وساسوا قلوب الرعية ببقاء الخطبة لبنى العباس ، فلما
قتل إبراهيم بن زياد وقبض
الصفحه ٨٩ : ، وباب سهام ينفذ إلى سهام ، وباب الشبارق ينفذ إلى حصن قوارير ،
وباب القرتب ينفذ إلى الجبل ، بالطين واللبن
الصفحه ١٠٣ : والذرة ، ويعمل منه الخفوش
والكبان واللحوح والفطير ، يأكلونه باللبن ، والسمك ويسمونه الملتح ، والجبن
الصفحه ١٠٤ :
واستعملى من
فطير الدخن مع لبن
وصابحينى به
صبحا على الباب
فإن قلبى إلى
حب الفطير
الصفحه ١٠٨ :
وإلى المهجم
ستة فراسخ وهذا يكون بساقات عشيرة اليمن برص لكثرة أكلهم اللبن والسمك تغلب عليهم
الصفحه ١٥٣ : لأجل ضرب اللبن ، وبئر الشيخ على بن
عبيد ، فى وسط اللخبة ، حفرت سنة عشر وستمائة ، وبئر السعفة ، حفرت على
الصفحه ١٥٤ : من خرئى لبن ومن شعرتى
تبن ، ونساء يتربون فى الخانات ،
الصفحه ١٩٢ : طغتكين بن أيوب فأدار
عليها سورا من الحجر والجص وأعلاه طين ولبن سنة سبع وتسعين ، والأصح ثلاث وتسعين
الصفحه ١٩٣ : ثمانين وأربعمائة
بالحجر المنقوش واللبن المربع ، وأحرقه على ابن المهدى سنة أربع وخمسين وخمسمائة ،
ويقال