الصفحه ٢١٠ : والفىء إلى أن يرجع مثل الشىء ثلاث [أو] أربع مرات
، كما يقال ، بنيانه بل ضياء سرجه كان ينظر من المدائن
الصفحه ٢٧٣ :
وأكثر من ذلك وجميعها وحشية ، وكان الموجب لذلك ما ذكره ريحان مولى على بن مسعود
بن على المجاور قال : إنه
الصفحه ١١٨ : إلى الحليلة راجعا
على درب الكديحا
من العارة إلى
عثر ثلاث فراسخ ، وهى قرية على ساحل البحر ، ويوجد
الصفحه ١٨٢ :
فلم يقدر على غرر المعلم ، فلما انحصر اشترى الحصن من المعلم ثانى مرة بستين ألف
دينار وملك الحصن فهدمه
الصفحه ٩ : رحمته
وسبوغ نعمته للعالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد المصطفى من خلقه فى السموات
والأرضين وعلى آله
الصفحه ٩٤ : بالآجر والجص بناء
وثيقا على مقاطع الطريق وكل من تولى بزبيد سكنها ، وكان له باب عال بالمرة ينظرون
منه من
الصفحه ٢٤٣ : مشائخ العرب فى
قبائلها على ترك مخض لبن النوق بالمرة ، فقالوا : نتركه إلى الآن.
وقال حكيم :
إذا دهن زيد
الصفحه ٢٩٣ :
تخرجون؟ قالوا : من مشهد الحسين بن على بن أبى طالب ، رضوان الله عليهما ، فإذا
وصلنا إلى المنزل الفلانى
الصفحه ٤١ : إذا وصلت الماء وقفت وإذا لم يفلت الخل عليه فإنه يخرق
تخوم الأرض ، والأصل فيه أنه عمود من حديد جهنم
الصفحه ٣٠٠ : فعصت أهل هذه
القرية عليهم ، فلما انتصروا على أهل القرية ركبوا السيف على أهلها فما زالوا
يقتلون فيهم إلى
الصفحه ٣٧ :
من الطائف إلى جبل بدر
من الطائف إلى
المعدى ستة فراسخ وبه تنحت قدور البرم التى يفخر حجرها على
الصفحه ٢١٧ : قويت شوكة الترك على السلطان علاء الدين محمد نقلوا
المسلمين من خراسان إلى بغداد وأوراق الشجر والقصران
الصفحه ١٠٢ : الزعفران يرجع يابسا من ذاته إذا فتح رأس الكيس طار اليابس فى الجو وهو
الزعفران والجسد لا يزال يحول إلى أن
الصفحه ١٨٨ : أربعة
أشهر ، وإقليم الجاوة ينزل الغيث من الغيم شبه أفواه القرب ولا يستدل سفّارة البحر
على إقليم الجاوة
الصفحه ٣١٣ : يجلب من
منده (١) وبها نهر سقراط معينه من الجبل يجرى بين نخيل وبساتين خفيف مرىء عذب فرات.
قال أهل