الصفحه ٢٩١ : قلعة كلور وسب ، رأس حد بلاده ، خوفا من
السلطان الأعظم علاء الدين أبى الفتح محمد بن تكش سنة اثنتى عشرة
الصفحه ١٩٧ : على ذى جبلة وهى سفحه ، وهى مدينة بين
نهرين جاريين فى الصيف والشتاء ، واختطها عبد الله بن محمد سنة ثمان
الصفحه ٢٩٢ : ) (٢) جميع العجم خوفا من المسلمين سنة عشر وستمائة ، وخرب
أحمد بن محمد بن عبد الله الحبوضى ظفار خوفا من الملك
الصفحه ٢٧٥ : مكة إلى أن خبل وقفها الملك المسعود بن محمد بن أبى
بكر سنة خمس عشرة وستمائة وبقى يرفع دخل هذه القرى إلى
الصفحه ١٢٨ :
هزاراسب حبس السلطان أبو الفتح محمد بن تكش ، وكوشك سنه جواهران حبس طغرلبك شاه بن
محمد ، ودهلك حبس عبد الملك
الصفحه ٧٧ : المسعود يوسف بن محمد سنة
عشرين وستمائة.
ذكر الأودية التى يقطع منها الخشب
لأجل العمارات
من معاملة
الصفحه ١٢٦ : ، وهما كتابان
: المفيد الأول الذى صنفه الأمير جياش ، والثانى صنفه فخر الدين أبو على عمارة بن
محمد بن
الصفحه ١٤٣ :
وتملك بعده
ولده عمران بن محمد ثم مات سنة ستين وخمسمائة وخلّف ولدين : محمد وأبا السعود ،
وتولى أبو
الصفحه ٩٠ : المعز إسماعيل بن طغتكين ست سنين ، وبعده الأكراد سنة ،
وبعدهم أتابك سنقر عشر سنين ، وبعده الملك الناصر
الصفحه ٢٤٠ : المدان أخوان يقال
لأحدهما : القاضى ، وللثانى القاضى ، وفى عهدهم دخلت عليه يد الأمير محمد بن عبد
الله بن
الصفحه ٨٦ :
المجاور : ما أظنها إلا زبيدة بن جعفر بن أبى جعفر المنصور ، فإن محمد المنصور بن
زياد بنى لها دارا ما بين
الصفحه ٨٢ : الرئاستين ، ويقال : إلى أخيه الحسن بن سهل.
فلما بويع
لإبراهيم ابن المهدى ببغداد فى المحرم سنة اثنتين
الصفحه ٢١ : بن قاسم بن محمد بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن أبى هاشم
بن محمد بن الحسين بن محمد بن موسى بن عبد الله
الصفحه ٢١٣ : ، محمد بن المفضل الداعى غلب على جبل المذيخرة وخطب فيه لدعوة العلوية سنة
أربع وثلاثمائة ، ثم استرجعه منه
الصفحه ١٤٢ :
ذكر السبب فى زوال ملك على بن أبى الغارات
وحصولها للداعى سبأ
كان محمد بن
الجزرى نائبا لعلى بن