الصفحه ٥٩ : السن فشاوره فى أمره وما يصنع ، فقال له الشيخ : الذى
عندى أنكم قوم موسرون فخذوا جميع ما تحتاجون إليه
الصفحه ١٢٣ : وقد بنى على البئر مسجدا سنة اثنتين وعشرين
وستمائة.
الصفحه ٢٦٢ : ، وإلى بئر ماهوت ربع فرسخ ،
ويسمى الأجناش ، وبنى بها نور الدين عمر بن على بن رسول مسجدا على ثلاث قباب سنة
الصفحه ٣١٨ :
حدثنى يحيى بن
على بن عبد الرحمن الزراد قال : إنما تكون لجزيرة قيس من يوم بنيت مائة وعشرين سنة
الصفحه ١١٧ : مناد فى سائر العرب وفى كل مجمع
: ألا إن فلان بن فلان طاب بطيب العرب ، فيرد عليه كل من سمعه : جاد الفتى
الصفحه ٢٦٥ :
ولما كان فى
سنة تسع وعشرين وأربعمائة بنى الصليحى فى رأس مسار وهو أعلى ذروة فى جبال حراز ،
وكان معه
الصفحه ٢١٦ : أيام عمر بن عبد العزيز بن مروان استفتحوا السند ، فلما طابت لهم
سكنوها فظهر منهم الكوكر والحمت والسنه
الصفحه ٢٦ :
ذكر وادى انظر
قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة السبت سادس شعبان سنة أربع وعشرين وستمائة كأن
الصفحه ١٥٢ : ، والثانى عمارة
بنى زريع على طريق الزعفران أيمن الدرب فى لحف جبل الأحمر ، إذا حصل المطر تقلب
السيل إليه
الصفحه ١٦٦ :
عليه فى الأسواق : إن فلان بن فلان خارج من الباب فكل من له عليه شىء
يطالبه ، فإن ظهر عليه شىء كفى
الصفحه ٢٦٧ : فراسخ ، وإلى المخلافة فرسخان
، وإلى حجة أربع فراسخ.
حدثنى يحيى بن
على بن عبد الرحمن الزراد قال : إن فى
الصفحه ٥٤ :
وإلى حدة فرسخ
، وكانت أرضا مودعة لبنى البدرية فباعوها فاشتراها منهم سليمان بن على بن عبد الله
بن
الصفحه ٧٩ : حاجة إلى ذكرها ، فجاء ملك بعد
القوم ردم الأعين وسد أعينها ، ولا شك أنه معن بن زائدة الشيبانى.
والدليل
الصفحه ٢٢٢ :
صفة وادى الظهر
حدثنى عبد الله
بن مسلم الزبيدى الوكيل قال : فى أعمال صنعاء واد يسمى وادى الظهر
الصفحه ٢٧٦ :
الزيالع الذين أتوا الأمانات لجبريل بن زيد بن فارس : حط عنى عشور عشر سنين حتى
أعمر لك مرسى الأهواب! فقال له