الصفحه ١٤٦ : ء سور عدن
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى قال : أرسى مركب من المغرب إلى عدن فى الليل فنزل الناخوذة من
الصفحه ١٩١ : ) (٣) لأنها مسكن الجند.
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى قال : إن فى الأصل يسمى قارع الأجناد لأن أهلها كانوا
الصفحه ٤٩ : ، وللنصرانى ماله ، وللمجوسى رئاسته ، ولليهودى بطنه.
من الطائف إلى صعدة
حدثنى محمد بن
زنكل بن الحسين
الصفحه ٢٨٦ : .
وفى هذه
النواحى قبر ذى نيال ، عليهالسلام ، ابن هود ، طوله أربعون ذراعا.
حدثنى على بن
محمد بن أحمد
الصفحه ١٢٩ :
وسيراف حبس السلطان محمود بن محمد بن سام ، وعدن حبس الفراعنة ورجعت من
حبوس الفاطميين.
وقال الهنود
الصفحه ٥٦ :
ومما ذكره أبو
عبد الله محمد بن إسحاق بن عباس فى كتاب الفاكهى قال : أول من اتخذ جدة ساحلا
عثمان بن
الصفحه ٦٢ :
البخيل كثير
قال الحسن بن
محمد بن الحوت : ليس هو كذلك وإنما كان يزن أحدهم سبعة يوسفية ونصف كل
الصفحه ٢٢٥ : سلامة بن
محمد بن حجاج قال : لما دفع السد أخذ الماء فى جملة ما أخذ ألف صبى أمرد على ألف
حصان أبلق غير
الصفحه ١٠٥ : فى هجاء حروف المعجم خلاف جميع الناس كما يقال : واو
هاء ، وهو : هاء واو.
حدثنى محمد بن
أبى سعيد
الصفحه ١٦٥ : المشترى لعمرو البائع : باسم الله يا خواجا ، بينى
وبينك شرع محمد بن عبد الله ، فيحضرا عند الحاكم فيدعى عليه
الصفحه ١٥٣ : الحلوة بظاهر عدن
بئر أحمد
العشيرى قديمة طيبة الماء ، بئر أحمد بن المسيب حفرت سنة أربع عشرة وستمائة
الصفحه ٥٨ : صهريج الأخميمى وصهريج
مسجد الأبنوس وصهريج الجامع وصهريج ردرية وصهريج محمد بن القاسم ، وكان يبقى الما
الصفحه ٢٥٦ :
قال ابن
المجاور : ولا شك أن هذه المرأة كان طالعها بالسنبلة ، كما ذكره أبو الريحان محمد
بن أحمد
الصفحه ١٩٦ :
فصل
: نزل الأمير
الأغر على بن محمد الصليحى بقرية من أعمال المهجم يقال لها : أم الدهيم وبئر أم
معبد
الصفحه ٩٤ : بكر سنة ثمانى عشرة وستمائة ، ويقال : إنما سعى
فى هدمه الأمير أيبك العزيزى ، فلما هدمه أخذ آجره وبنى به