الصفحه ٢٧٨ :
حدثنى محمد بن
زنكل بن الحسن بن عميد كرمان الكرمانى الساكن فى مسجد الرباط : وهم الذين يصيرون
الصفحه ٢٢ : الملك المسعود يوسف بن محمد على قوانين اليمن ،
يسوى الدينار المصرى أربعة دنانير ونصف ملكى يصح ثمانية عشر
الصفحه ١١٦ : : إنما أخرب المنذرية على بن مهدى سنة أربع وخمسين وخمسمائة ،
ويقال : إن بنى مجيد بنوا البلاد وبقوا على ما
الصفحه ٢٧ : الأمير عز الدين أبو عزيز قتادة بن إدريس سنة خمس عشرة
وستمائة.
وإلى نجد أربع
فراسخ وتسمى مبرك وهى أرض
الصفحه ٢٣٤ : ابن زيدان ، وباب
حوث ، وباب درب الإمام ، وأما درب الإمام فهو حصن بناه أبو محمد بن عبد الله بن
حمزة ما
الصفحه ١١٥ : لى أخى
أحمد بن محمد بن مسعود : وكيف هذا؟ قلت : كانوا يدبغون الأدم ويجلب إليهم من أعلى
مكة ونجران إلى
الصفحه ٢٠١ :
ونذكر عجائب إقليم اليمن
وما فيها من الغرائب
ومن جملتها حصن أشيح
ومما ذكره
عمارة بن محمد بن
الصفحه ٢٠٨ : ، عليهالسلام ، فى جامعه بئرا ، وهى أول بئر حفرت فى عالم الكون
والفساد ، وأدار سورها الملك الأغر على بن محمد بن
الصفحه ٢٤ : يكون من الملابس.
حدثنى محمد بن
رزق الله قال لى : هل ترون فى خراسان كوكب سهيل؟ قلت : لا والله ، قال
الصفحه ٢٠٢ : طيور موتى من كل فن.
حدثنى أحمد بن
محمد بن المهنا الصفار قال : إنى رأيت فى بلاد البرابر شجرا
الصفحه ٢٤٨ : مؤلفة لم
يعلم أهل زماننا لمن تلك القبور ، وعن محمد بن أبى حامد قال : حدثنى أبو بكر
الشاعر أنه قرأ على
الصفحه ١٥ : ثلاثة أيام بلياليها ، وفى ذلك أنشد الإمام أبو عبد الله
محمد بن إدريس الشافعى يقول :
أمتّ مطامعى
الصفحه ٣٠ : [إلا] لأن أباه ما ثقف حتى ثقف عامرا حين أمنه وزوجه ، وثقف الكرم حين غرسه
فسمى ثقيفا.
حدثنا محمد بن
الصفحه ١٩٨ : سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم : محمد بن
قيس الزجاجى ، ومنهم : عبد الله بن يحيى ، ومنهم : إبراهيم بن
الصفحه ٣٩ : أبو على
أحمد بن محمد بن آدم اليزنى قال : لما ملك تبع جزيرة اليمن وأرض حضرموت وبلاد
الأحقاف والحجاز