الصفحه ٢٠٤ :
والغنى وبقوا إلى أن ملك الملك المسعود يوسف بن محمد من ديار مصر ، فأخذ
جميع الفوة ولم يخل لأحد وزن
الصفحه ٣٢٢ : .
أنشدنى محمد بن
منصور بن محمد الواسطى :
هو حر وإن
ألم به الض
ضر ففيه
العفاف والأنف
الصفحه ٦٠ : بن محمد بن إسحاق بن عباس فى كتاب الفاكهى قال : حدثنا محمد بن على
الصائغ ، قال : حدثنا خليل بن رجا
الصفحه ٣٣ : بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ)(١) قال : فرفع الله تعالى له موضعها إلى الطائف فى موضعها.
قال حدثنى محمد
بن فارس
الصفحه ٢١٢ : الورس وهو كالزعفران
، ولا يسلك إلا من طريق واحد ، وكان محمد بن المفضل الداعى المعروف بشيخ لاعة ،
وهذه
الصفحه ١٦٨ : الأراضى فجدد العمارة الشيخ عبد الله بن يوسف ابن محمد المسلمانى العطار
وأوقف على عمارته مستغلات بعدن
الصفحه ٢٤٤ :
وفى مدى ليلة
تأتى المغير
ذكر انقطاع طريق الرضراض
حدثنى محمد بن
سلامة بن محمد بن حجاج قال
الصفحه ٢٢٤ :
من صنعاء إلى مأرب
حدثنى سلامة بن
محمد بن الحذجاج المحجى قال : من صنعاء إلى مسور أربع فراسخ ، أرض
الصفحه ١٤١ : الغارات بن مسعود ، ثم ولى الأمر بعدهما الأمير
الداعى سبأ بن أبى السعود ومحمد بن أبى بكر بن أبى الغارات ثم
الصفحه ٢١٧ : معز الدنيا والدين أبو المظفر محمد بن سالم على الخوارزمية نزل من
نيسابور ألف رجل مكتّفين الأيدى مكشّفين
الصفحه ١٥٠ :
وأوقفت على المسلمين.
فصل
: حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى قال : إنه كان ينقل ماء بئر زعفران إلى سائر
الصفحه ١٣٩ :
بناء الجامع
ومما ذكره
عمارة بن محمد بن عمارة فى كتاب المفيد فى أخبار زبيد قال :
إن جامع عدن
الصفحه ٢٩٩ : .
وآخر من تولى
بها من نسل الفرس أولاد منجو ، وخربت على يد أحمد بن محمد بن عبد الله بن مزروع
الحبوضى
الصفحه ٢١١ : ارتفاع مثله.
قال الإمام أبو
بكر محمد بن الحسن بن دريد اللغوى الأزدى فى ذلك :
واستنزل
الزبا
الصفحه ٣٠٨ : جميع أهل أذربيجان كانوا ... (١) فأسلم الجميع ورجعوا إلى مذهب الإمام أبى عبد الله محمد
بن إدريس الشافعى