الصفحه ٦١ : بن محمد بن
جعفر بن أبى هاشم كان يأخذ من المغاربة جزية فى جدة إذا قدموا للحج ، كان يأخذ من
كل رأس سبعة
الصفحه ٢٣٦ : إلا الزيدية ، قلت : وكيف ذاك؟ قال :
لأن السنة والجماعة من حزب الأئمة بنى العباس ، وتقول الشيعة
الصفحه ٢٨٩ : إلا بعض الشىء ، والله أعلم وأحكم.
ذكر خراب ظفار
خرب أحمد بن
عبد الله بن مزروع الحبوضى ظفار سنة
الصفحه ٣١١ : ء
الدين محمد بن تكش ملك قلهات بالسيف ، ويقال : إن مالك بن فهم مات فى أيام دولة
رضى الدين قوام الملك ، ففى
الصفحه ٧٨ : الدخن والذرة ، وزرع الشيخ محمد بن
معيبد بها الحنطة والشعير وطلع سنة ثلاث وعشرين وستمائة ، وزرع أولاد
الصفحه ١٦١ : يجتمع للمولى ولم يبن للتاجر.
وأسس ذلك فى
أيام دولة الملك المسعود يوسف بن محمد بن أبى بكر بن أيوب
الصفحه ٧١ :
ذكر هبة الإمام أبى موسى
الأمين بالله هذه الأعمال
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى المهجمى قال
الصفحه ١٩٥ : ، ويقال : إنما ردها إلا بعد أن أسقى الشيخ على بن حاتم بن على بن محمد بن
المعلم فى زبيد ، ويقال : إنما سقى
الصفحه ٦ :
«وكتب والدى
محمد بن مسعود بن على بن أحمد بن المجاور البغدادى النيسابورى ...».
وهكذا نجد أن
الصفحه ١٩٢ : طغتكين بن أيوب فأدار
عليها سورا من الحجر والجص وأعلاه طين ولبن سنة سبع وتسعين ، والأصح ثلاث وتسعين
الصفحه ١٨١ : على الموضع حصنا منيعا وهو بذاته قوى مكين سمى
الدملوة لدوام مكث طالبيه تحته على أخذه.
وأنشد محمد بن
الصفحه ٢٢٣ : المسعود أبو المظفر
يوسف بن محمد بن أبى بكر مع ثلاثين ألف دينار حتى سلّموا إليه حصن بكور سنة ست
عشرة
الصفحه ٥ :
المراجع تذكره على أنه : «أبو الفتح ، يوسف بن يعقوب بن محمد بن المجاور الشيبانى»
وهكذا أورده الزركلى فى
الصفحه ١٨٢ : دينار بعد أن حاصرها عامّا تامّا فى دولة الملك المسعود يوسف
بن محمد بن أبى بكر ، فلما صار فى حوزه وقبضته
الصفحه ١٥٦ : أن كلبا كلب فأكل بعض أولاد البرابر ، فاستغاثت المرأة
البربرية إلى رضى الدين المعتمد محمد بن على