الصفحه ٢١٥ : يباع الفجل إلا مشققا وأسسوها سنة.
ويجمد بها
الماء ، حدثنى سليمان بن منصور قال : إن الماء يجمد على
الصفحه ٨٤ : : يعنى لحرث الأرض فحرثت الخلق وعمر المكان وبقى الأثر
والمهار سنة إلى الآن.
حدثنى أحمد بن
سعيد بن عمرو
الصفحه ١٥٩ :
ذكر العشور
ثم ضرائب
وقوانين ، استجدت من أيام دولة بنى زريع ، ويقال : أول من استجده فلان اليهودى
الصفحه ١٦٣ : ، ودار الوكالة من الدينار قيراط ، ودار الزكاة ،
والدلالة.
فصل
: قدم الناخوذة
عثمان بن عمر الآمدى من
الصفحه ١٩٩ : إلى التعكر ، فقامت خولان فى نصرة
الفقهاء ، وأقام الحصار عليهم ، فلما طال ذلك قال إبراهيم بن زيدان : لن
الصفحه ٢١٤ : وخمسمائة وصيفة نوبية ، وكانت ملوك الحبشة من وراء البحر
تهاديه وتستدعى مواصلته.
ومات أبو الجيش
هذا سنة
الصفحه ٢٤٦ : قريب منه ، والأصح أنه بنى فى أوسط الخراب وقالوا :
نترك الأطراف! ويقال : إنما غزّى القوم إلا بدوى من ذات
الصفحه ٩٧ :
قال ابن
المجاور : وبلغ مال النخل سنة أربع وعشرين وستمائة مائة وعشرة آلاف دينار نقدا غير
ما حمل إلى
الصفحه ١٠٤ :
تكفينى ثلاثة أيام ، فطير وحليب وقند شرقى وترفت إلى أن شبعت ، وفى ذلك
أنشد على بن أبى على السنوى
الصفحه ١١٢ : ، وكان السبب على ما حكى غزىّ بن أبى بكر الحجازى أن أهلها
كانوا جبابرة ، ومن جملة خبرهم أنه إذا ضاق على
الصفحه ١٢٠ :
العناء والتعب مدة عام كامل ، والتأم خلق عظيم منهم ورجال من السكاسك فلان
وفلان بن فلان من المعدودين
الصفحه ١٣٢ : الباعور انخرق فى الأرض سرب يطول من الباعور
إلى الدجلة مسيرة خمس فراسخ.
وحفر شاه بور
بن أردشير بابكان فى
الصفحه ١٦٤ : فى زماننا هذا سنة خمس وعشرين
وستمائة.
وكان معاملة
عدن فى أيام بنى زريع ذهب الستعانى على عيار
الصفحه ٢١٩ :
حدثنى يحيى بن
عبد الله الخياط قال : زرع أسعد الصنعانى فى أرض له شعيرا ، فلما بلغ الحصاد قال
الصفحه ٢٩٦ : إلى عدن فى مركب الناخوذا خواجة نجيب الدين محمود بن
أبى القاسم البغوى شركة الشيخ عبد الغنى بن أبى الفرج