الصفحه ٣٤ : ، وآتوه
نصيبا من الزبيب يكون فيه قدر مكوك على نطع فأكله جميعا ثم نام ، وانتبه فدعا
بالغداء فأكل مع أصحابه
الصفحه ٣٦ : تشابه
اللؤلؤ ، وأهلها من ثقيف وقريش على زى أهل مكة فى الأكل واللبس ، وأهلها يرثون
البنت عند الموت ولم
الصفحه ٤٦ : : وما رأيت من العجب؟ قال : إن تنصر الإنسان حل
قتله يعنى لامتناعه (١) فى دخول الدين الحنيفى وإن أسلم قطع
الصفحه ٦٢ : ويوسفى للقواد وصار المبلغ ثمانية يوسفية على كل رأس.
ومن لم يزن
كانوا يأخذونه ويدلونه فى صهريج من صهاريج
الصفحه ٧٦ :
ألا شلّت
رماتهم
ألا يدرون من
جرحوا
قتيلا من
سهامهم
الصفحه ٧٩ : على
صحة مقالتنا أن الحجرين الطاحونين الملقين على باب غلافقة من زبيد كانت تدور على
تلك المياه والأعين
الصفحه ٩٠ : ، وأقام متمكنا ست عشرة سنة.
وحدثنى بعضهم
فى مسجد السدرة يوم الخميس الخامس عشر من ذى القعدة سنة أربع
الصفحه ٩١ : من زبيد ، فقال الصليحى لأخيه عبد الله : إنى لا أموت إلا ببئر أم
الدهيم وخيمة أم معبد ، ظانا أنها أم
الصفحه ١٠٣ :
لا يكون للرجال طاعة فى أداء المهر وتقول النسوة فيما بينهن : إن ما قدر
زوجها يخرجها من عنده إلا
الصفحه ١١١ :
مكس من كل حمل نصف ربع ، وثغر بين الربدة وبين مرسان والسالمية والاسجار
والنجاجبة والفريملة.
وإلى
الصفحه ١٢٥ : فرسخ ، وإلى عدن ربع فرسخ.
ذكر ما كانت عليه عدن
فى قديم العهد
كان من القلزم
إلى عدن إلى وراء جبل
الصفحه ١٣٥ :
فهاجت
البلابل
وقفت فى
ربوعهم
هاذبهم وسائل
يا دار هل من
خبر
الصفحه ١٥٢ : تأخذ ما خف من المياه؟ قلت : فما أخف فى المياه
من الماء المالح ولا أثقل من الماء الحلو ، قال : أريد على
الصفحه ١٥٣ :
قلت : وما علمكم بهذا؟ قال : إن عاما من الأعوام خالفت عدن وغلقت أبوابها
ونحن فى المياه فهربنا
الصفحه ١٧٥ : ............................................................. ٦٤
من مكة إلى المحالب..................................................... ٦٥
جبل كدمل