الصفحه ٢٩٥ : البحر والبر ،
فلما فتح الله الفم من مقابل الجبل غرق البحر إلى باب المندب ما بين عدن وزبيد
ووقف الما
الصفحه ٣١١ : وعمّال ونوّاب يجبون دخلها وأعشار السفراء مع
الضرائب والقوانين ، وكان هو يرسل بالإبريسم من كرمان يبيعونه
الصفحه ٥٨ : وصهريج بركات وصهريج سليمان العطار والطولانى والعرضانى ، فكان إذا
وقع الغيث وامتلأت منه الصهاريج التى
الصفحه ٦٠ :
ولأبى بكر أحمد
العبدى :
يا راقد
الليل بالإسكندرية لى
من يسهر
الليل وجدا ثم
الصفحه ٨٩ : مسافرا إلى الهند ، وأول
من أدار سور زبيد الحسين بن سلامة وبعده الحبشة.
وتولى بعد
ذهابهم الشيخ على بن
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم.
ويقال : إن سيف
الدولة أخذ من الجنابذ مالا عظيما ، والآن يسكن فيه قوم من الفقراء من ذرية الشيخ
الصفحه ٩٤ : بالآجر والجص بناء
وثيقا على مقاطع الطريق وكل من تولى بزبيد سكنها ، وكان له باب عال بالمرة ينظرون
منه من
الصفحه ٩٨ : .
وقال آخرون :
إنه يطلع فى تلك الأعمال شجر السندروس كثيرا ، فإذا جرى السندروس من شجره بان لأهل
السفارة
الصفحه ١٠٦ : الغلال ، وتكال الغلال بالمد ، والمد
اثنان وثلاثون ثمنّا ، كل ثمن اثنان وثلاثون زبدى ، كل زبذى منّ ، كل من
الصفحه ١٠٨ : حارة كثيرة الأوزاغ ، فإذا خلى رأس الإناء أو الطعام
مكشوف يأكل الوزغ منه فيبقى أثر لعاب فيه فمن أكله ظهر
الصفحه ١١٣ : ذو
القرنين ، ويقال : بعض التبابعة ، وكان الموجب على ما ذكره جماعة من أهل البلاد ،
منهم : الأمير أبو
الصفحه ١٢٣ :
فقلت لعمرو بن
على بن مقبل : هل فى ذروته عمارة؟ فقال : ما كان يسكنه إلا من خاف ، وفيه آثار
حيطان قد
الصفحه ١٢٩ :
وسيراف حبس السلطان محمود بن محمد بن سام ، وعدن حبس الفراعنة ورجعت من
حبوس الفاطميين.
وقال الهنود
الصفحه ١٤٨ :
فصل
: قال ابن
المجاور : وخروج الإنسان من البحر كخروجه من القبر ، والفرضة كالمحشر ، فيه
المناقشة
الصفحه ١٥٧ :
بالمقابر ، وأما كلاب عدن فنعوذ بالله من عضهم ، لأنهم رجعوا سما ناقعا لقلة شربهم
الماء ، وإذا حصل لهم ما