الصفحه ١٤٣ : ، من بنى زريع ،
فكان أحدهم يجبى ما دخل من البر والثانى يجبى ما دخل من البحر ، وكانت البلد
بينهما
الصفحه ١٤٤ :
ونفسى والهوى
كيف التخلص
من يدى أعدائى
فصل
: فلما أرست
الجاشو مرسى عدن أنفذ
الصفحه ١٤٧ : بعينه ، وقال فى نفسه : خفت من المطر فوقعت تحت الميزاب
، وتشوش خاطره واسودّ ناظره ، فأنفذ الداعى إليه
الصفحه ١٥٤ :
من كل بقعة ومن كل أرض وتمولوا فصاروا أصحاب خير ونعم ، وغالب أهلها حبوش
وبرابر.
ولم يكن فى
سائر
الصفحه ١٦١ : ، فأخرج الشوانى إلى الهند ، فكانت الشوانى تقف على رأس المنادخ
يحفظون مراكب التجار من سطوة السراق ، فبقوا
الصفحه ١٧١ :
بخلاف ما قالوا ، والحجران هما على مائتين وثلاثين ملويّا ، وهما على يمين
الصاعد من المفاليس إلى
الصفحه ١٨٧ : وثامنهم كلب
وينزل ماء تعز
من جبل صبر حين اشتراه سيف الإسلام طغتكين لهذا الماء من أصحابه بعشرة
الصفحه ١٩٢ : ، قال : يقول الشاعر :
يا بنى مسعود
شدوا ال
خيل من قارع
الأجناد
ما
الصفحه ٢٠١ :
ونذكر عجائب إقليم اليمن
وما فيها من الغرائب
ومن جملتها حصن أشيح
ومما ذكره
عمارة بن محمد بن
الصفحه ٢١٠ : مرتفقا
فى رأس غمدان
دارا منك محلالا
تلك المكارم
لا قعبان من لبن
الصفحه ٢١١ : ء قصرا وهى من
عقاب لوح
الجو أعلى منتما
وسيف استعلت
به همته
حتى
الصفحه ٢١٨ : ، إلى خياط يعلمه
الخياطة ، فكان الصبى يأخذ الثوب المفصل من أستاذه الخياط يخيطه فى موضع لا يراه
أستاذه
الصفحه ٢٥٣ :
قال الشعراء للأعرابى : من أى البلاد أنت؟ وكم أنت فى رجل؟ وكم معك من
المال؟ فقال لهم الأعرابى : أنا
الصفحه ٢٩٢ :
وخرب الملك
المعزى الذى تغلب على ملك السلطان سنجر من خراسان مرو وسرخس ونيسابور ومن العراق
الرى
الصفحه ٢٩٤ :
وحدثنى ربان فى
عدن قال : إنه من جملة الرياح الأزيب يعنى الجنوب وحدود هبوبه من رأس فرتك إلى
مرباط