الصفحه ٣٠٥ : صفاته عن الذات واللذات فكيف عما ذكرناه من الأكل والشرب
والنوم ، فلما انكف أبو الثديان عما كان عليه من
الصفحه ٣١٦ :
البلدة ، وقال القاضى ، يعنى الحمال لزيد : ابسط ما كان من الإبل الأوائل
من الرفعة وما نحن الآن فيه
الصفحه ١٠ :
إن أيمن ما حولها من البلدان وأبركها مملكة اليمن المخصوص بالبركات الثلاث
النبوية فى جواهر السنن
الصفحه ٢٥ :
من كثرته ، فإذا تعلّى انحدر ونزل على خيل العدو ونكد عليهم فعند ذلك تنهزم
خيل العدو من بين أيديهم
الصفحه ٢٦ : ؟ قال : وادى انظر ، قلت : وما المعنى فيه؟ قال : إنه
سأل إنسان شيخّا من أهل هذا الوادى فقال له : من أين
الصفحه ٢٧ : الماء طول الدهر من بركات النبى صلىاللهعليهوسلم.
وتمر على ثلاثة
جبال تسمى البرانين فإذا كنت طالبّا
الصفحه ٣١ : جبلا مدورا فى وسط قاع صفصف فجاء
الأنباط ، وهم من نسل اليونانيين النصارى ، ويقال : الروم ، وقد بقى من
الصفحه ٣٥ :
أنعت منه حسن
نارنجها
ولم يكن من
قبل منعوتا
وصحت فى
الناس : ألا من يرى
الصفحه ٤٣ :
أرض السيف شبه فضة شبكت مع الحديد ، يبان جوهره أبيض صاف والأرض منه زرقاء
سماوى.
ويقال : إنه
أهدى
الصفحه ٧٠ : ونهارها كرب فيقال : حرض ليلها طابة ونهارها مصلابة
، والله أعلم.
صفة زواج أهل هذه الأعمال
من يوم تدرك
الصفحه ٧٢ : فى فم واديين فى وادى مور ، وله من وادى حوث ، ووادى
حرف أوله وله من الجبال الشرقية ، فإذا سال الوادى
الصفحه ٨١ :
من بنى عمه ، فلما دخل البلاد جباها وأنفذ بمال من خراج البلد إلى مدينة
السلام ، فلما كان ما كان من
الصفحه ١١٥ :
قال ابن
المجاور : وما سميت المرة إلا أن حياتهم رجعت مرة لتشتتهم من أرضهم وبلادهم
ومفارقة الأهل
الصفحه ١٣٦ :
واستقوت عليهم البرابر أخرجوهم منها وملكوا البلد وسكنوا الوادى ، موضع هو
الآن عامر بصرائف ، وهم أول
الصفحه ١٣٩ : بثمنها جامعا ، فلست أرى
درهما أحل من هذا الدرهم ، ولا يخرج فى وجه أحق من هذا الوجه ، فباعوا العنبر
وبنوا