الصفحه ١٠٩ :
ذكر بيع النخل
غرس أبو القاسم
ويعقوب ، ولدا قونفر ، هذا النخل ونشأ النخل وطار له صيت ، فسمع بخبره
الصفحه ١٢١ : تبنى هذه الحصون
جميعها على هذا الوضع ، والله سبحانه وتعالى أعلم بالغيب وأحكم.
وبقى الحصن على
حاله إلى
الصفحه ١٤٤ : صاحب النعكر إلى ابن عمه صاحب الخضراء وقال له : ما نصنع
وهذا العدو قد دهمنا؟ فقال له : غلطنا فى الكيل
الصفحه ١٥٢ : ، قلت له : الدليل عليه أن الغيم والشمس لا يزالان يعلوانه وكلما تقصره
الشمس يحلو ، قال : أليس أن الشمس
الصفحه ١٥٧ :
بالمقابر ، وأما كلاب عدن فنعوذ بالله من عضهم ، لأنهم رجعوا سما ناقعا لقلة شربهم
الماء ، وإذا حصل لهم ما
الصفحه ١٦٠ : ، و [يؤخذ] على
سواسى الكتان الكبار جائزان وقيراط وعلى الصغير جائزان وفلسان ، وعلى كل قفعة ذرة
ثمن ، والله
الصفحه ١٦١ :
ويكون لهم بعض الشىء على السداد بدل ما هى بطّالة تقرعها الشموس ، فقال : والله
لقد جئت برأى حسن
الصفحه ١٨٩ : ، والسمكر كان رجلا يهوديا
قتله على بن أبى طالب ، رضى الله عنه ، وفى هذا الموضع أراض تغلب عليها المياه
إحداها
الصفحه ١٩٤ : بالشر به فقال لعلى بن حاتم : الله المستعان على ما تصفون
، فقال له : كل يا مولاى ، ما هو إلا خير ، وغاب
الصفحه ٢٠٢ : تحتهم فنزلوا فى الخسف ، والخسف باق ، وهو فى قدر بئر عظيم ليس يوجد
له قرار ، عرف النجد بالحنشين ، ونجد
الصفحه ٢١٦ : الله عنه ، لأجل لطمة دخل بعضهم إلى القسطنطينية
وإلى بلاد الادعوان وهم مناجمين [كذا] أهل المغرب ، وفيهم
الصفحه ٢١٨ : ، فلما طال ذلك سأله الخياط عن انفراده وغيبته ، قال له على بن المفضل :
إنى لآخذ الثوب منك فأصعد على أعلى
الصفحه ٢٢٦ : أحدهما درب الأعلى والثانى درب الأسفل ، وفى درب الأعلى شارع يقال
له : شارع الفضول ، كل من تلاكم وتعربد
الصفحه ٢٣١ : أنت فى
غمرات الحب ولهان
والله ما طاب
لى عيش أسر به
حتى يعود
أصحابى كما
الصفحه ٢٣٨ : نزار.
من صعدة إلى نجران
من صعدة إلى
زهران ثلاثة فراسخ ، وهو لابن ملك لآل عبد الله بن حمزة لأنه