الصفحه ١٨ : لها منشورا بتسليم الموصل ، فما أعجب الوزير هذا القول
وأمسك عن الكتب ، فقال له سيف الدولة : اكتب لها
الصفحه ١٩ : بعده فى أيام أبى عبد الله محمد المهدى بالله أمير المؤمنين لما بنى الحرم
الشريف كل دار تشابه حصنا من
الصفحه ٢٤ : يكون من الملابس.
حدثنى محمد بن
رزق الله قال لى : هل ترون فى خراسان كوكب سهيل؟ قلت : لا والله ، قال
الصفحه ٢٩ : ، فأبى
إلا أخذها فقتله أحدهما ، فقال له صاحبه : لا يجمعنى وإياك بلد ولا تحوينا أرض ،
فإما أن تصعد وأنحدر
الصفحه ٣٠ : : ألا من أراد العيش والتجمع فليأت دار عامر
بن الظرب ، فيقبل جميع من أراد ذلك ، فاكمن له تحت الصخرة وخذ
الصفحه ٣٢ : عنهم الأحوال إلى أن أظهر الله عزوجل الإسلام ففتحها النبى صلىاللهعليهوسلم بالسيف ، وبقى الحصن على
الصفحه ٣٣ : بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ)(١) قال : فرفع الله تعالى له موضعها إلى الطائف فى موضعها.
قال حدثنى محمد
بن فارس
الصفحه ٣٩ : .
وإلى الفرداء
ستة فراسخ ، والى الملحاء ستة فراسخ ، وهو جبل عظيم والله أعلم.
ذكر جبل الملحاء
حدثنى
الصفحه ٤١ : ، نعوذ بالله منها.
فصل
: قال الله عزوجل : (لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً)(١) قال بعضهم : الحقب أربعة آلاف
الصفحه ٤٥ : مكين فى طرف جبل عال ، والله أعلم.
ذكر نهر السبت
قالت أهل الذمة
: إنه فى أرض التيه ، وحدثنى يهودى
الصفحه ٦٤ :
قدوم بهذا المكان فشد فى وسطه جراب ونزل ليأخذ الفاس فلما غور فى النزول
سمع هاتفّا يقول له : إلى أين
الصفحه ٧١ :
ذكر هبة الإمام أبى موسى
الأمين بالله هذه الأعمال
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى المهجمى قال
الصفحه ٨٥ : : رأيت كل خلق الله من الرجال يميل طبعهم إلى الفحولة والذكورة إلا من
سكن بين هذين الواديين فإن طباعهم
الصفحه ٩٤ : بالآجر والجص بناء
وثيقا على مقاطع الطريق وكل من تولى بزبيد سكنها ، وكان له باب عال بالمرة ينظرون
منه من
الصفحه ٩٦ : أهل النخل ، فهو الذى ابتدى بهم من عهده ، فقيل له فى ذلك فقال : إن الفلاح
يحرث ويسقى ويبذر ويحصد ويعزق