الصفحه ٣٤ :
فقال : كلا ، إن الله قد رزقنى خيرا كثيرا ، قال : فنزل ورمى بنفسه على البطحاء
فقيل له : الوطا
الصفحه ٣٨ : المسكن غفلة فإن وجده فى المسكن قتله ،
وإن كان قد خرج فقد عفا الله عما سلف.
وسألت رجلا
منهم فى مكة فقلت
الصفحه ٥٩ : السن فشاوره فى أمره وما يصنع ، فقال له الشيخ : الذى
عندى أنكم قوم موسرون فخذوا جميع ما تحتاجون إليه
الصفحه ٦٩ : عبد الله
بن محمد الراحى بزبيد سنة تسع عشرة وستمائة أنه وجد على باب الراحة مكتوب : (رَبِّ لا تَذَرْنِي
الصفحه ١٠٥ : : ولم؟ قال :
(هُوَ اللهُ أَحَدٌ*
اللهُ الصَّمَدُ)(١) قال : بل هجاؤنا أصح : (وَهُوَ اللهُ فِي
الصفحه ١٢٧ : يشرب أهل عدن منها ، وأمر أن ينقر له باب فى صدر
الوادى.
صفة نقر الباب وحفر النهر
وأقام على حفر
النهر
الصفحه ١٣٣ : ويطلقونها فى النيل ، فأزيل هذا الفن فى أيام أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب ، رضى الله عنه.
وفى اجه وجميع
الصفحه ١٣٦ : ، سيد
سلاطين العرب والعجم ، حافظ عباد الله ، حارس بلاد الله ، معز أولياء الله ، مذل
أعداء الله ، غياث
الصفحه ١٥٠ : أيام ، وماؤها
من الآبار وشىء يجلب من مسيرة فرسخين ، والله أعلم.
ذكر الآبار العذبة
داخل عدن بئر
حلقم
الصفحه ١٩١ :
ويقال : إن
القوم فى كهف من كهوف جبل صبر نيام إلى الآن ، وهم الذين قال الله عزوجل عنهم
الصفحه ٢٣٤ : التاجر المسجد ، فلما فرغ بناؤه قال له
الهادى : أحسبت حساب الخرج؟ قال التاجر : معاذ الله أن آخذ على بنا
الصفحه ٢٥٥ : خبت قفر ليس به مما خلق الله عزوجل من المخلوقات سوى فرد حى ، أى بيت شعر له ، وفى الحى
امرأة واحدة ، وهى
الصفحه ٢٦٤ :
عامرتين ، ومن جملة عظمهما أنه كان يركب منهما أربعمائة فارس ، فسلط الله
عليهم دابة يسمونها أهل
الصفحه ٣٠٧ : :
علىّ طلابات
وأنت وسيلتى
إلى الله يا
مولاى موسى بن جعفر
إذا جاءك
الملهوف يطلب
الصفحه ٣٠٨ :
ذكر السلقلقيات
وكل امرأة تبغض
على بن أبى طالب رضى الله عنه تحيض من دبرها فهم السلقلقيات.
قال