الصفحه ٦٧ :
عمران عليهماالسلام وجعل منه صورة عجل ، كما قال الله تعالى : (فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً
الصفحه ١٤٦ : ء سور عدن
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى قال : أرسى مركب من المغرب إلى عدن فى الليل فنزل الناخوذة من
الصفحه ١٦٥ : المشترى لعمرو البائع : باسم الله يا خواجا ، بينى
وبينك شرع محمد بن عبد الله ، فيحضرا عند الحاكم فيدعى عليه
الصفحه ٢٧٠ : وقال : باسم الله يا أصحابى إلى دارى بارك الله
فيكم ، فدخلت الناس داره إلى أطعمة وأشربة وأشوية خلاف
الصفحه ٣٢٤ : الله ، أمير المؤمنين ، إليه لينفذ الحبة ، فلما وصلت
الحبة إلى عينه الشريفة أنفذ له ثمنها ستة آلاف مثقال
الصفحه ٣٦ : سلمك
الله ، هذا ما وعد الله نعم القاضى ، وهم يتداولون النعش إلى الجبانة ، وهم الذين
يحفرون القبر
الصفحه ٩١ : الدهيم ، وبئر خيمة أم معبد.
قال سعيد
الأحول بن نجاح : لما دخلنا إلى المخيم لم يشعر بنا إلا عبد الله بن
الصفحه ١٩٧ : دار العز
، وبه سميت المدينة ، وأول من اختط ذى جبلة عبد الله بن محمد الصليحى المقتول على
يد سعيد الأحول
الصفحه ١٩٨ : التهائم فليس يعرف ، والله أعلم.
ذكر تغلب الفقهاء فى حصن التعكر
ولما خرج
المنصور بن ... (١) بن نجاح من
الصفحه ٢٤٠ : المدان أخوان يقال
لأحدهما : القاضى ، وللثانى القاضى ، وفى عهدهم دخلت عليه يد الأمير محمد بن عبد
الله بن
الصفحه ٢٥٣ :
الدمشقى قال : خرجنا مع أبى عبد الله بن الجلال إلى مكة لم نجد ما نأكل فرفعنا إلى
حى فى البرية وإذا فى الحى
الصفحه ٢٦٠ : لعمرو المنكر عليه : ادخله!
فإذا دخله يقول له : ارفع رأسك إلى الله ، فإذا رفع رأسه نحو السماء قال زيد
الصفحه ٣٠٦ :
رحم الله من
دنا فقراه
ويسمون على بن
أبى طالب رضى الله عنه أبا تراب ، ويقولون : إنه كان فى
الصفحه ١٠ :
الشروع فى مقصود الكتاب ، وتسهيل الحجاب ، وفتح الباب ، والله ميسر الأسباب ، إنه
كريم وهاب
الصفحه ١٧ : : بالله
عليك لا تفعلى ذلك.
فصل
: دخل سيف الدولة
بن عبد الله بن حمدان على بنت عمه ، ويقال : بنت خاله وهى