الصفحه ٢٣٩ : وما عرف هذا السوق بهذا الاسم إلا أن مشائخ العرب كانت تقيم
بهذه السوق عامود ذهب وعامود فضة يعرف السوق
الصفحه ٢٤١ : فراسخ.
فإن قال قائل :
كيف يفرق بين الاسمين؟ قلنا : هذه قرية مختصرة تحت تهامة اليمن خربة ، والثانى
الصفحه ٣٠٩ : وقرية بأعمال البحرين شذ
على الراوى اسمها.
ومن العراقين
البصرة وهمذان ، ومن اران سلماست ، ومن سفاهان
الصفحه ٥٦ :
ومما ذكره أبو
عبد الله محمد بن إسحاق بن عباس فى كتاب الفاكهى قال : أول من اتخذ جدة ساحلا
عثمان بن
الصفحه ٧٢ : صعدة أربعة عشر
فرسخا ، وهو سرير ملك عبد الله بن حمزة الحسينى.
من المحالب إلى زبيد
من المحالب إلى
الصفحه ٨٣ : وبلغ
الثمانين فى الملك تشعب عليه من دولته بعضها ، فممن أظهر له بعض ما يكره ملك صنعاء
، وهو من أولاد
الصفحه ٨٧ : وهما قائمان يناشدانه الله عزوجل حتى ختم عليهما ، وزالت دولة بنى زياد وانتقلت إلى عبيد
عبيدهم ، فتكون
الصفحه ١١٨ :
ألف وسبعمائة دينار ، ويقال : إن أول من سعى فى ضمان القرية عبد الله بن
أبى بكر الأحوزى وبقى يجبى
الصفحه ١١٩ : ما فضل من ماء السيل إلى البحر ، ويقال : إنها كانت
ساحرة.
قلت لعمرو بن
على بن مقبل : ما فعل الله
الصفحه ١٢٠ :
والحجف والقعيعا وعويد ومحاذا بئر صبيح على يسار المحجة جبل حرز ، ويقال : جبل
حريز ، وما عرف بهذا الاسم إلا
الصفحه ١٤٨ :
بن على التكريتى على اسم الملك المسعود يوسف بن محمد بن أبى بكر ، وكثر الخلق بها
فبنوا الدور والأملاك
الصفحه ١٩٥ : فِي
الْحُطَمَةِ* وَما أَدْراكَ مَا الْحُطَمَةُ* نارُ اللهِ الْمُوقَدَةُ* الَّتِي
تَطَّلِعُ عَلَى
الصفحه ٢١٣ : إلى أبى الجيش إسحاق
بن زياد يخطب له ويضرب السكة على اسمه ويحمل إليه مبلغ من المال فى كل عام وهدايا
لا
الصفحه ٢٦٢ : المعنى فى هذا الاسم؟ قال :
إنها احتجبت عن الناظرين ، قلت : فمن أى الأعمال تحسب؟ قال : من أعمال صنعا
الصفحه ٢٦٨ : ء غلافقة
كان ما بين
غلافقة والمكينة بلد تسمى الزبر ، وما اشتق اسم الزبر إلا من الزبور ، أى زبور
داود