الصفحه ٥ : مؤلفه.
ولنا هنا وقفة
، حيث اختلفت المراجع فى نسبة ابن المجاور ، ولم تتفق له على اسم واحد ، فغالبية
الصفحه ٢٦ :
إنسانّا يقول لى : إن فى أعمال المدينة يثرب واد مسروق وجبال وشعاب لم يفهم أحد
كيف دخوله ، قلت له : ما يسمى
الصفحه ٢٧٤ : جزيرة دهلك
وعقيق جزيرة ملؤها ناموس ، لم يسلكها ولم يسكنها أحد من خلق الله من كثرة الناموس
الذى بها
الصفحه ٢٩٣ : واحدة فسرت الآن فيها بقياس
التعقل بمعرفة تامة وكتب الله السلامة حتى بلغنا المقصد ، قال لهم : فمن أين
الصفحه ٥٥ : عليه الطريق فرجع منها
وقال : ما أبعدك لا قربك الله ، والموضع سبخة طويلة فى أرض وطيئة مثل الكف ، وإلى
الصفحه ١١٢ :
وما سميت بهذا الاسم إلا أن ماءها يشابه عبرة الإنسان فى الصفا ، ويقال :
بل عبرة تعبرها القوافل
الصفحه ١٥٨ : أهل أو معارف من أهل المراكب إما أن يهنوه أو
يعزوه له وعليه ، ويقدم مبشر نحو الناخوذة ويكتب اسم
الصفحه ٢٤٢ :
قال ابن
المجاور : وما اشتق اسم الخسف إلا من الخصب وأراد بذلك وادى الرفاء ، ويهب بها ريح
الطرف مدة
الصفحه ٢٩٩ : فراسخ ، بناء الفرس ، ويقال : إنما بنى واشتق الاسم مرباط لأنها
كانت مرابط الخيل التى للفرس من أهل سيراف
الصفحه ١٦ : وبيده
قرطاس مشرور مكتوب عليه اسم الآتى مع وزن المبلغ وعدده يقدمه قدام العروس كلّ على
قدر حاله وسعة ماله
الصفحه ٥٤ :
وإلى حدة فرسخ
، وكانت أرضا مودعة لبنى البدرية فباعوها فاشتراها منهم سليمان بن على بن عبد الله
بن
الصفحه ١٦٩ : الله ، وإذا وجد أحدهم غزالا ميتة أخذها وغسّلها وكفّنها
ودفنها وبقى للغزال عزاء فى جميع القبائل مدة سبعة
الصفحه ١٨٣ : عرف بهذا الاسم إلا أنه إذا جاز عليه
أحد يحرز أن يؤخذ ، وهو تسهيل الملك.
وإلى الماء
الحار نصف فرسخ
الصفحه ١٨٦ : أجبال اليمن
وفى بعض كهوفها
أصحاب الكهف والرقيم ، وهم الذين قال الله عزوجل فيهم : (وَلَبِثُوا
الصفحه ٢٨٣ : إلى عدن ، وصارت مشائخ الفرضة
تسأل أحدهم عن اسمه فيقول : أبا (١) حجر أبا خرى أبا كوة أبا فسوة أبا شعرة