الصفحه ٢٠٠ : التعكر ما بين أيمن البلد وشماله ومجمع النهرين فى آخر البلد عند موضع
يقال له وادى ميتم ، كما قال المازنى
الصفحه ٢٠١ :
سبأ بن أحمد بن على الصليحى ، وفيه يقول عبد الله بن الحسن بن على بن القم شعرا :
ولما مدحت
الصفحه ٢١٢ : المفضل الداعى.
وممن وصل إليه
من دعاة الدولة الفاطمية أبو عبد الله الحسن بن أحمد الشافعى الشيعى الكوفى
الصفحه ٢٢١ :
فى البدو والبادية ، ولبسهم الخام لبرودة البلاد ، ويقال : إن رجلا قال : اشتهيت
على الله عزوجل مياه
الصفحه ٢٢٣ : الإنسان متى يتعب وينزل فيأكله وترى الإنسان يقول للأسد :
بالله عليك إلا ما عفوت عنى ، وهو يريد نزوله ويضرب
الصفحه ٢٢٤ : ، وبقى
الإقليم عامرا إلى أن أخربه الله ، وكان الموجب ما ذكره الرازى أنه خرجت قافلة من
الشأم وإذا بفأر قفز
الصفحه ٢٢٥ : الشيخ بين الجميع وقال : يا وجوه العرب
، ما بقى لى معكم سكن ، فقالوا له : ولم؟ قال : وكيف أقيم وصبى كسر
الصفحه ٢٣٠ : كانوا يعملون منه ما أرادوا ، فلما كفروا نعمة
الله ، عزوجل ، خسف بهم وتفرق شملهم وتشتتوا فى أقاصى الربع
الصفحه ٢٣٣ : الحسين.
بناء صعدة ، بناء الشرف
بنى فى دولة
الإمام أبى موسى محمد الأمين بالله ، أمير المؤمنين ، ويقال
الصفحه ٢٣٦ : الزيدية معه
وقاتلوا بين يديه ، ووقع أحمد بن عبد الله بن حمزة بخزانة ساج فى نواحى صعدة وظهر
لهم فى جملة ما
الصفحه ٢٤٧ : ، وجميع ذلك موجود فى أرض نجد
على ما ذكرنا ، ما دنا منها وما قرب ، والله عزوجل أحكم.
صفة ماء الهبا
الصفحه ٢٥١ : ،
فقال السائل : إن كان حاتم بنى قصرا وفتح به أربعمائة طاقة ، والله إنى كنت أدخل
فى كل يوم من كل طاقة
الصفحه ٢٥٢ : ء والعجائز والأطفال ، وكل من يكون قليل النهضة
ينادى بأعلى صوته : إلىّ يا وجوه العرب بارك الله فيكم ، ويشير
الصفحه ٢٦٦ : بالله يشاوره فى إظهار الدعوة فعاد الجواب
إليه بالإذن ، ففى ذلك طوى البلاد طيّا وفتح الحصون والتهائم
الصفحه ٢٧٦ :
الزيالع الذين أتوا الأمانات لجبريل بن زيد بن فارس : حط عنى عشور عشر سنين حتى
أعمر لك مرسى الأهواب! فقال له