الصفحه ١٢٣ : ء المراكب تحت الريح ، فلما لم يتم
له قال بتركه ، والآن هو مغاص اللؤلؤ الجيد ، وبقى من الآبار بئر عبدل مع جبل
الصفحه ١٢٤ :
الله الأصب رجب.
وإلى المكسر
فرسخ ، قنطرة بناها الفرس الذين تولوا عدن على سبع قواعد ، ويقال : إنما
الصفحه ١٣٠ : الله الكيسانى
فى تفسيره : إنه يخرج يوم القيامة من صيرة عدن نار تسوق الخلق إلى المحشر ،
والدليل على ذلك
الصفحه ١٣٩ : الصيادون يجدونه ،
فإذا مر بهم مركب أو تاجر يقولون له : تشترى منا حشيش البحر؟ يعنون به العنبر ،
ويقال : إن
الصفحه ١٤٢ : المنصور بن المفضل ونزلوا إلى عدن فملّكه بلال واستحلف له الناس ، وزوّجه
بلال ابنته ، وجهزه فى جيش فحاصر
الصفحه ١٥٥ : ء السناكمة فى اليمن إذا خاصمت إحداهن الأخرى ترفع إزرتها وتقف
على أربع وتقول للتى تقابلها : بالله يا ستى أبصرى
الصفحه ١٦٢ : مع الغنم فقال الداعى : معاذ
الله أن نأخذ عليه شيئا لأنه قد استجارنى فأزال عنه العشور ، والأصح أنه
الصفحه ١٦٣ : عليه تسعة دنانير ، حلف الناخوذة عثمان بن عمر الآمدى يمين
بالله العظيم : إنى لم أزن منه شيئا ولا فلسا
الصفحه ١٦٨ : الأراضى فجدد العمارة الشيخ عبد الله بن يوسف ابن محمد المسلمانى العطار
وأوقف على عمارته مستغلات بعدن
الصفحه ١٧١ : ، وإلى الجوة نصف فرسخ ، من أعمال الدملوة ، وإلى
الدملوة فرسخ ، والله أعلم.
الصفحه ١٧٢ :
تم القسم الأول من
تأريخ المستبصر
ويليه القسم الثانى
إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٨١ : اشتراها من القائد كافور مولى الداعى بمائة ألف دينار على شرط أن يأخذ جميع
ما فيه ويسلم له الحصن شبه جوف
الصفحه ١٨٥ : ء الله وبساتين
وكروم وزورع ، ولها أربع مسالك : إحداها الخشبة وبرداد وعتدان وجبأ ، وما عدا هذه
الطرق لم
الصفحه ١٩٢ :
والدين ويتحاكمون إليه أنفذ النبى
صلىاللهعليهوسلم معاذ بن جبل ، فقلت له : أريد على هذا برهانا
الصفحه ١٩٣ : ، فلما علم معن بن زائدة شركية البئر فيما بينهم أفلت فى
الماء نفطا فصار كل من شرب منه مات ، فسلم له الحصن