الصفحه ٢٧٣ : يسمى؟ قال : السلوى ، وهو الذى قال الله عزوجل : (وَأَنْزَلْنا
عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى)(١) فقلت
الصفحه ٢٨٢ :
يطوف بكأسها
ساق أديب
ولهذا سمى
إقليم حضرموت الوادى المفتون ، وسماه الله عزوجل الأحقاف ، كما
الصفحه ٢٨٥ :
فصل
: قعد الأمير فهد
بن عبد الله بن راشد على منظرة هذا الحصن مشرف فإذا هو يرى رجلين غاديين على غير
الصفحه ٢٨٧ : آخر :
إنما بنيت هذه الدكاك والمصاطب فى هذه المواضع إلا لما سلط الله عليهم الذر وهو
النمل ، فكان القوم
الصفحه ٢٩٢ : ) (٢) جميع العجم خوفا من المسلمين سنة عشر وستمائة ، وخرب
أحمد بن محمد بن عبد الله الحبوضى ظفار خوفا من الملك
الصفحه ٢٩٨ : ، أى منكورين.
حدثنى أحمد بن
على بن عبد الله الحمامى الواسطى قال : ما بين الشجر وأحور سبع قريات سود
الصفحه ١٥ : ثلاثة أيام بلياليها ، وفى ذلك أنشد الإمام أبو عبد الله
محمد بن إدريس الشافعى يقول :
أمتّ مطامعى
الصفحه ٢٠ :
وصورة مكة
شرفها الله تعالى على هذا الوضع والترتيب :
الصفحه ٤٣ : وقد تهرت من طول المدى والحديد قد
علاه الصدأ ، والصفر قد تزنجر ، فيأخذ جميع ما يرى له فيه رمق ، ويجد
الصفحه ٤٤ : مررت
على العذيب فقل له
هل شربة تروى
الصدى من الظما
إنى ندمت على
الذين ترحلوا
الصفحه ٥٠ : والرمان واللوز ، ويوجد عندهم من جميع الفواكه والخيرات
وأكلهم السمن والعسل ، وهم فى دعة الله وأمانه ، وهم
الصفحه ٥٣ : جبلى
رشان بالله خبّرا
متى جازكم
بدر الحجاز معرّضا
الصفحه ٥٧ : وبنوا ظاهر البلد مثلها ، والأصح أنه بنى بباطن البلد خمسمائة صهريج وبظاهر
البلد مثلها ، والله أعلم
الصفحه ٥٨ : له : ما أعطيت الرجل؟ قال : حمل حديد أصفر من
طول الخبا وقد علاه الصدى من طول المدى ، فتحقق
الصفحه ٦٢ : حنطة ، والأصح
ستة آلاف أردب ، إلى جدة وإلى مكة وقال له : خذ هذا القدر واترك عن المغاربة
الجزية مع دية