الصفحه ٢٠٩ : بستان السر ، والله أعلم.
ذكر قصر غمدان
أول من ابتدأ
فى بنائه سام بن نوح ، عليهالسلام ، لما بنى صنعا
الصفحه ٢١٠ : عبد الله بن حمزة
الحسينى قال : إن أواخر فىء قصر غمدان كان يصل إلى وادى الظهر ، قلت : كم يكون
بينهم من
الصفحه ٢١٧ :
وعاد زمان
الوصل بالوصل مسعد
أصوم لوجه
الله دهرى تطوعا
وألصق وجهى
بالتراب
الصفحه ٢١٩ :
حدثنى يحيى بن
عبد الله الخياط قال : زرع أسعد الصنعانى فى أرض له شعيرا ، فلما بلغ الحصاد قال
الصفحه ٢٢٠ : له بذلك يقول زيد لعمرو : أريد أشاهد جمال كريمتك ، فيقول له عمرو
: اقدم إلى السوق الفلانى فإنها تتوعد
الصفحه ٢٢٨ : ، ويقال : إنما سمى سد مأرب لأن قوم عاد لما سلط الله
عليهم الريح العقيم وكان يقف على السد كل يوم كذا وكذا
الصفحه ٢٢٩ : وهرم وسرال وبراقش ودرب أقصى
ومقعد الفيل والجار وبردا وحمضة وحمض والهجيرة ، والله أعلم.
صفة هذه
الصفحه ٢٣٢ : طالب صرع الكفار ، وأنشد بعض العرب المصرعين يقول :
كلينا يا
سباع وجرجرينا
فو الله
الصفحه ٢٤٦ : المؤمنين على
بن أبى طالب ، كرم الله وجهه.
ويقال : إنما
ينتقل الإنسان من مكانه لأربع خصال : لرزق يستوفيه
الصفحه ٢٤٩ :
ومن جملة
القصور حجر عبد الله ، قصر بنى على أكمة عالية بالحجر والجص وبالآجر والجص وبعده
بالآجر
الصفحه ٢٥٦ : السقاء عن حصانه ودّع كلّ صاحبه ، فحينئذ قال البدوى :
بالله عليك إلا ما كتمت بحالك معى ، أعد الله جزاك
الصفحه ٢٦١ : الصعدى قال : لما فتح الله عزوجل بالإسلام سلكوا هذه الطريق ، من صعدة إلى الخيام ثلاث
فراسخ وتسمى الدروب
الصفحه ٢٦٥ : النهار الذى
تملكها فى ليلته إلا وقد أحاط به عشرون ألف ضارب سيف فحاصروه وشتموه وقالوا له :
إما نزلت وإما
الصفحه ٢٦٩ : يوسف بن
أحمد بن يعيش قال : لما صام أهل غلافقة شهر رمضان قال زيد الكبير ، من أولاد
القشيرى : شاهد الله
الصفحه ٢٧٢ : إلى
زبيد ويسمونه الملتح ، وضمان سوق السمك بزبيد كل يوم ثلاثة عشر دينارا ملكية ،
والله سبحانه وتعالى